ارتال الشهداء مستمرة دون جوازات سفر على شواطيء الموت المجاني ..وطوفان القتل الطائفي يصارع سفن النجاة ..في زماننا اليعربي المعروض
ناقوس الذكرى يدق ... ما لاح الجديدان ... وما اطَرد الخافقان ... وما حدا الحاديان ... ومدادي أضحى دم الجرح ...
في ذكرى عاشوراء الداميه ..... سيدي ..تفجرت مني دموع الولاء الهاشمي….وتجاذبتني
ونحن في ذكرى استشهادك.. يا ابا عبد الله... نرقب قافلة آل بيتك تغذ السير... ترافقها المعالي...
في ذكرى عاشوراء الداميه ..... سيدي ..تفجرت مني دموع الولاء
اشتد الحر... كما ينبغي له أن يشتد في فصل الصيف العراقي...من كل عام... وراجت (اشاعات)... و(حقائق)
ان تهديد بعض المكونات العراقيه بالانسحاب من الحكومة الحالية رغم مشاركتها مشاركة حقيقية في الحكومة ..
يذبحنا الحكام عمدآ... نجوع... ننام في المقابر... نشاطر الاموات صمت المكان
الشباب هي مرحلة الحيوية والازدهار والنشاط والتألق والابداع الفكري والعقلي،
من الأمور السيئة التي ظهرت في المجتمعات العربية ,بسبب الانتشار الواسع لخدمة شبكة الانترنت,
لا يخفى على احدكم ان الانتخابات اصبحت وقت تكسب للفقراء وحربا بين المرشحين والان وقد فات موعدها...
هي الحروف.. شعلة... وضاءة... بساحة المولد العلوي... وشذرات الكلم.... يانعات... نجوما... أكاليل أنوارها
يكدح العراقي في نهارات المنية والمجهول....من اجل رغيف خبز ...وجيليكان نفط..
انها لفظاظة مني ومن يراعي الوجل كعادته...حين يطرق ابواب القداسة ...ويلقي بدموع
بعد عقود من الزمان هكذا صار حالنا، لقد تقدم علينا الذي كان خلفنا، وصار يطمع بنا كل من هب ودب
هو اليراع..قد وضع حروفه الثقيله..على اديم السطور وعلى جثث الافكار..
نور من نور....استضاءت به ابصار هديت....وعشيت عنه....عيون....جهلا ..وحنقا...
يبدو من الطريقة التي توزع بها الحكومة مواد البطاقه التموينيه انها تتجه إلى نظام تقسيط الجرعات،