يبدو أن الفصل الأخير من المشهد السياسي الذي أراد مقتدى الصدر تأليفه وإخراجه قد ينتهي نهايات
ربما سيدّعي البعض أنها من مبررات (الصُدفة) أو أخطاء أوجدتها ظروف مستعجلة للملمة المشهد
في حين إنشغلت أغلب وسائل الإعلام العراقي بقضية حصار مدينة كييف الأوكرانية ودموع النازحين الأوكرانيين
ربما يكون إحتراق القمح الأوكراني هو الشعار الذي سيوحّد الدول العربية ويجمعها بحلول جمعية وأهداف مشتركة
لاتأخذكم كذبة أن الرئيس وقّع على مرسوم العفو وهو لا يعلم، ولاتظنوا أنهم لايعرفون أن القانون
يقولون حدّث العاقل بما لا يُعقل فإن صدّقك فلا عقل له، لننظر إلى هذا المثل من زاوية أخرى ونستبدل العاقل بالمجنون لنستنتج أننا كنا واهمين في الحكم على هذا المجنون.
حادثة التعرض الذي قامت به عناصر داعش فجر الجمعة على نقطة عسكرية تابعة للجيش العراقي في ناحية العظيم بمحافظة ديالى والتي راح ضحيتها أكثر من عشرة جنود بينهم ضابط برتبة ملازم..
حقاً إنكم محترفوا سياسة، ولنرفع قبعاتنا اعترافاً لكم بالقدرة والمقدرة أيُها الساسة الكرد في إدارة الأزمات
سلاماً عليك حين كنت، وعندما تكون ويوم تُبعث حيا..
أثار حوار تلفزيوني في برنامج عُرض من على شاشة فضائية عربية مع (رغد صدام حسين) موجة ردود أفعال
في تلك الأيام وعندما كان الخطر يُحيط بوطننا، كُنا نحتمي بالأناشيد ونلوذ بها للصلاة عليه.
لا أدري لماذا إستوقفني قطار الزمن في محطات ذكريات منسية ليجعلني أُشاهد من خلال نافذته صوراً من تلك الذكريات التي إختزلتْ...
أحزاب تلد أحزاب، وأحزاب تتناسل من أحزاب، وتحالفات تتشظّى إلى أحزاب،
تتوالى التسريبات وربما التأكيدات يوماً بعد يوم في معلومات قد تكون خطيرة يتم تداولها بين أوساط المجتمع
عودة لاَحَت لِمَا مَضَى ، من عَمُرٍ كلّما قََضَى ، فيما ذِكْرُها انْقََضَى ، لاَزَمَتْهُ بقية بما أَتَت يَتَرَاضىَ ،
لبنان ذلك البلد الذي أنهك شعبه الجوع، لبنان ذلك البلد الذي يتدافع أبنائه من أجل
يبدو إن قطار حكومة الكاظمي لن يتوقف عند أية محطة، فما زالت هذه الحكومة مستمرة في إختيار الإعلاميين...
لاتستغرب ولا تعجب أيُها الكاظمي عندما تلتقي أو تقابل أي مواطن بسيط ليخبرك بأنك قد وقعت في فخ المسؤولية,