يحكى ان فرس عربي اصيل، كان لا يعتلي ظهره سوى الأبطال
تاريخ حافل بالدماء، وارض لا ترتوي الا بماء لونه احمر ، وشعب لا يستطيع ان يغفوا الا على ازيز الرصاص.
سقط الغيث، فأستبشرنا خيراً، وقلنا لعل هذه القطرات تروي عطش ارضنا،
في الصغر عندما تعلمنا السباحة، اول شيء اخبرونا به، عندما تجد الأمواج اتية بأتجاهك توقف فوراً عن السباحة،
جميل ان تسمع صوتك، والأجمل ان يكون لهذا الصوت سحر .
عندما نسمع كلمة محترفين، تذهب اذهاننا مباشرة الى الرياضة،
سلاح لا يكلف صاحبه سوى جملة او عبارة يطلقها في السوشل ميديا، والباقي اتركه للجمهور
عندما نقرأ عن الغجر او البدو الرحل، نعرف انهم لا يرتبطون بشيء اسمه الوطن،
كل يوم تقريباً اول شيء تسمعه اذاننا هو صوت سيارة و فيها مكبر صوت ينادي من خلاله شخص...
ربما البعض يستغرب ذلك، ولكن ذلك الأستغراب سوف يزول عندما نعرف اننا احياناً كثيرة نعبد غير الله،
نبته يعرفها اغلب الفلاحين، وطبيعة هذه النبتة انها تنمو مع الزرع، وتبدو ضعيفة في بادئ الأمر،
كرة القدم تتميز عن غيرها، بأن هناك فترة تسمح لأنتقال اللاعب من نادي الى اخر، لكن هذا الأنتقال
التاريخ يحدثنا عن جيل يجوع من اجل شراء كتاب، ويحبس وحتى يقتل من اجل اقتناء كتاب
فتاة اخطأت مع شاب، فغدر بها ورحل لكنها رغم ذلك لا زالت تحبه...
الشعب العراقي بطبيعته وتاريخه. صعب جداً وفي نفس الوقت تحركه العاطفة، لذلك من الصعب ان تتكهن
ان متتبع الأحداث العراقية يستطيع ان يرى بشكل جلي ان الامور تتجه للقوى الوطنية الصاعدة،
تزوجها وقبل الدخول بها، جاء أمر الحاكم الشرعي بعدم مشروعية الزواج، لكون الزوج ليس
عندما اراد صدام تمزيق النسيج العشائري والديني، امر جلاوزته البعثيين بأمرين...