رصاصة الرحمة، بدأت تقترب من جسد المؤسسات الحكومية، بعد أن إنتشر وباء الفساد فيها، حتى
اليوم من يقف عائقاً بين الأحزاب والسلطة، يجب أن يقتل في نظر الفاسدين،
طفلة صغيرة في بيتٍ عتيق، لا تعيش الطفولة إلا بشيء قليل، إلى أن يبدأ عودها بالصلابة، تقوم بمعونة
العشق والحب، لهما أواصر إرتباط عديدة، وحب الوطن رغم ما فيه من عذرية، إلا أنه يعتبر أكثر
لكل مجتمع معتقدات وعادات، تميزة عن باقي المجتمعات المحيطة به،
الإعلام هو الهرم الرابع للسلطة، ولا يمكن أن يخلوا من التبعية أو الفساد،
المعيق والمعاق، هي كل شيء، يعمل على منعك، من إنجاز العمل.
ولدت في بيئة، لديها الشرف والغيرة والشجاعة، من أهم مميزاتها، لأني عربي، والعرب صفاتهم الشهامة.
الفساد مصطلح، يشير بشكل عام إلى حالات، إنتهاك مبدأ النزاهة،
العراق بلد الحضارات القديمة، حيث شهدت قيام العديد، من الحضارات الكبرى على أراضيها
الإسلام ديانة إبراهيمية وسماوية، وهو ثاني الديانات في العالم،
صدام حسين عبد المجيد التكريتي، الذي ينتمي إلى عشيرة البيجات، ولد وترعرع، في عائلة فقيرة،