يوم مجالس الاباء والامهات تجربة مرّ بها الجميع
هنالك من يعيش التشاؤم بكل شيء فإن خرج صباحاً أو راى فلان فاليوم تعيس
الناس أجناس وأصناف وهنالك
تأتي الجمعة وتذهب وتأخذنا الايام والاسابيع والشهور والسنوات بما تحمل من أيام مباركة
ان الانسان إذا عاش بعيداً عن الأجواء العاشورائية الحزينة
إذا زحف الظلام فكن أحد حملة الشموع
نبدا لنستهل الموضوع برواية هي كالماء البارد على القلوب العراقية الصابرة العطشى ...
ما بال ُ كربلاء تغير لونها وطعمها وحتى عطرها...
قال لقمان الحكيم لابنه: يا بني اختر المجالس على عينيك
في مجتمعاتنا وجهات نظر مختلفة، وأذواق متنوعة.. ونجد هذا الأمر في كل مكان وعلى كل المستويات،
الكثير من العوائل وبما فيهم الإباء والامهات يعانون من تعلق أبنائهم بالفكر الغربي وجعله
نادت الام ومنذ الصباح بنيتي قومي لتغسلي الصحون فهي من يوم امس موجودة بالمطبخ فتجاهلت البنت
حل الليل ...واسدل الظلام ستاره المتلالئ مع ضوء القمر الفضي الهادئ وحامت تلك البجعه
اختلف معنى التميز في وقتنا الحاضر، كنا نعرف وعلّمنا أهل البيت (عليهم السلام) أن التميز
بلاعمل عاش سنوات من القحط والحرمان والحصار الصدامي الجائر واّذا به يترجم ذلك الحرمان الما وحصارا