زلزالُ بَرَكَةٍ يَذَرُ جِبالَ الأوزارِ قاعاً صَفصَفاً،
في جانب من خطبته في بيان فضل شهر رمضان المبارك،
في كلمة من روائعه يقول إمامنا أمير المؤمنين علي (عليه السلام)...
لي أخٌ لا يعرف للعداوة والبغضاء معنى ،
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ ...
كانَ صَليلُ السّيوفِ يَأخُذُ بمجامِعِ الألباب ،وَسِهامُ البُغاةِ النّاكِثينَ تَتَهاوى
في كلمة من روائعه يقول إمامنا أمير المؤمنين علي (ع)
\"هو شهر دُعيتم فيه إلى ضيافة الله..\"، هكذا يقول النبي الأعظم(صلى الله عليه وآله وسلم)
كان جدي قد بلغ من الكبر عتياً.. وقد تكالبت عليه مختلف الأمراض ، ضعف بصره وسمعه مع مرور
عُذراً لكل مشجعي الرياضة .. فلست ُ لاعباً رياضياً أو ممن يهوى الرياضة....
كان يوم 25 / 3 /2003 من أيام (ناحية الكفل) العصيبة.. وذلك عندما سقطت هذه المدينة الصغيرة بيد الجيش الأمريكي الفاتح المحرر المحتل الغاصب !!..
يُحكى أنَّ ضفدعاً (أدبس) اللون ذو شعر كأنه أشواك القنافذ ..ليس له من الالتزام والضبط شيءٌ يستحق الذكر في ميدان عمله ....
بعد أن أنكر الساسة الأفذاذ ذواتهم الشريفة وقدموا مصالح هذا الشعب المنكوب الجريح على منافعهم ومصالحهم الشخصية والفئوية والحزبية..
في صف مدرسي متواضع يخلو من أبسط مقومات نجاح العملية التربوية .. دخل مدرس اللغة العربية
إ نتخابات بين مدٍّ وجزر، وحكومة لا تستقر.. هيهات هيهات أن تستقر.. والشعب هو الضحية .. وأي ضحية !
في يوم من أيام (عـفلق) المجيدة ، وعندما كنت أعمل لكسب لقمة العيش في بيع السكائر وبعض الأنواع الفاخرة من الكرزات....
إلى ولدي جعفر
تعتبر عملية صياغة الأسئلة الإمتحانية من أهم الفنون التي يجب على الكوادر التعليمية إتقانها لما لها من أهمية كبرى في تقييم المستوى العلمي للطلاب ،