الانهزام يبدأ من الداخل، وكذلك الانتصار والشعور به، فهو نزعة داخلية وبذرة تنمو من داخل النفس البشرية،
يقوم اصحاب المحال التجارية مع نهاية كل موسم، واستقبال موسم أخر باﻷعلان عن تخفيضات هائلة،
في ذكرى مولده صلوات ربي عليه وآله، لن اقول طلع البدر علينا، ولن اقول ماقاله الطلقاء عنه،
يقال ان العملية السياسية في العراق، بعد 2003 هي فتاة مراهقة، لم تبلغ النضوج بعد، والدليل
مع السباق والتنافس بوسائل التحضر والتمدن، الذي بدأ بالزحف الى اغلب دول العالم،
تتعرض منطقة الشرق الاوسط، ومنذ فترة ليست بالقصيرة،
تذهلني سرعة البرلمان العراقي، بتمرير بعض القوانين، وغض الطرف عن قوانين اخرى،
سألت نفسي وانا اتنقل بين قنوات التلفاز، وهي تنقل السيل البشري،
لا ادري لمصلحة من تسخف الانتصارات؟، وتجير الانجازات الى غير اصحابها، وتغير الحقائق ويتعمد
في دورته الاربع والاربعون، ازدحم معرض بغداد الدولي،
لاادري لمصلحة من تسخف الانتصارات؟، وتجير الانجازات الى غير اصحابها، وتغير الحقائق
لاادري لمصلحة من تسخف الانتصارات؟، وتجير الانجازات الى غير اصحابها، وتغير الحقائق ويتعمد التعامي...
أختير الاول من صفر، اليوم الاسلامي لمناهضة العنف ضد المرأة، تحت شعار...
الصياح، والوجه الممطر غضبآ، والتكلم بمنطق القوة، وسائل يستخدمها من ضعف موقفه في قضية ما،
لا يهم ان تبني قلعة او حتى كوخ، اﻷهم هو صلابة ما تبني وتعمر، والاكثر اهمية هو مقاومته لكل العوامل المحيطة به،
مبادرات، زيارات، حورات، واضاءة لكاميرات، تنقل لنا صور لوجوه مبتسمة، كانها تقول لنا
المكان، ارض تدعى كربلاء والمقتول، يدعى الحسين ابن بنت رسول الله و القاتل،
قد يتسأل احدنا ماذا لو كنت وسط ميدان عاشوراء، ماذا لو منع عنا الماء لعشر ايام، ونحن في الصحراء...