التعقيد والأختلاف أصبح هوية وعنوان,
كُنت ولا أزال أرى العقل المرن, الذي يتقبل كل الأفكار دون عصبية, أرقى العقول
منذ الأزل يبحث الأنسان عن القوة والشجاعة, ويعود هذا الى عوامل نفسية,
بعد التغيير الذي حدث في العراق, شهدت خارطتهُ السياسية تغيير جذري, في كل المرافق وعلى جميع الأصعدة