النجاح، حالة من النضوج الفكري، وميل في رحلة الألف الطويلة، نحو الكمال العقلي،
التحشيد الشعبي فكرةً يسارية, إبتكرها لصد اليمين الديكتاتوري,
خلط الأوراق وتضليل المُجتمع، أحد أهم وأبرز أسلحة دول الإستكبار والإستبداد العالمي ضد الدول
المُصاب جلل، بالأمس ودعنا جنرال إليكترك الأمريكية،
بإختلاف التوجهات والميول, نمر بنفس المراحل العمرية,
المفاهيم والتوجهات, تُشابه الى حد كبير, موضوع المتراجحات,
يعرف الجميع عمل مضخم الصوت, الذي يقوم بتضخيم الإشارات الكهربائية,
كانت وماتزال المواهب مُنح إلهية, لانستطيع تفسيرها,
إن وصف حكومة دولة ما, لتعاونها مع دولة أخرى,
فقط في المُجتمعات الشرقية, الأختلاف في الرأي, يفسد للود قضية!.
هل ستدخل الفصائل الحشدية في ماراثون الصراع الأنتخابي؟
التواضع مطلب شرعي وأخلاقي, وهو قمة الصفات الأنسانية الحميدة.
إن اليوم الذي يشهد ولادة أنسان, هو نفسه الذي يشهد موت أخر
بين مطرقة التكليف الشرعي والأخلاقي, الذي يحثُك على عدم رد السائل,
من المعلوم ان جسم الانسان البالغ, يحتوي على خمسة لترات من الدماء تقريباً,
نتفاوض! نتحاور! أعوذ بالله ماهذا الكابوس؟ ومن ذا الذي يروج لهذا الكلام؟
يشهد العراق في هذه الأيام, أنعطافاً وتحولآ كبيرآ في سياسته,
جميل هذا الصباح, وأني لأرجو فيه ذلك الرباح,