وهذه هذه "مقامة" اخرى من "مقامات" الشاعر الخالد، محمد مهدي الجواهري، في دول العالم، عواصم
كما هي الحال في تأرخة الجواهري للأحداث الجسام العراقية والعربية، بل والعالمية أيض، والتعبير عن مواقفه
الموت... ذلك الكائن الحي المشوه، قاسي القسمات، وحش الملامح، لا يفارقنا ظله البغيض
يحل محمد مهدي االجواهري ضيفاً على العاهل المغربي الحسن الثاني، عام 1974 في الرباط وطنجة ومراكش. وإذ يُحتفى
يحلّ عام 1967 وكان محمد مهدي الجواهري، الرمز الوطني والثقافي العراقي الابرز، يعيش في براغ، حاملاً