في تنازع بين موقف الصمت، البليغ، او المساهمة في ابداء رأي بشأن الاحداث الراهنة، تأتي هذه الخلاصات،
.وللانشغالات (بل والابتلاءات) اشكال وانواع متعددة، وواحد منها (داء) القراءة
كتبتُ قبل عشرة اعوام، وثنيّتُ ذلك من جديد عام 2013 عن بعض علاقة الجواهري بوالدته: فاطمة
ثمَّ عادَ (الرصافي) وأجابَ، قبل وفاته، بفترة قصيرة، على قصيدة للجواهري، أراد لها شـاعرُها أنْ تكون أنيساً للرصافي
موفق فتوحي، وليد حميد شلتاغ، ياسين النصيّـر .....
رياض النعماني وعامر بدر حسون وعواد ناصر.. في استذكارات ومواقف عن الجواهري، ومنه هل لنا ان نتساءل مشتركين، قبل البدء، هل نحن في مناسبة رثاء؟ .. ام انها استذكار لخالد لم يرحل؟... هل رحل ، حقاً، م...
هل لنا ان نتساءل مشتركين، قبل البدء، هل نحن في مناسبة رثاء؟ .. ام انها استذكار لخالد لم يرحل؟..
مع مستدركات، وخلاصات عامة
هذه مساهمة / محاولة أخرى لأكتشاف بعض عوالم الشاعر العظيم،
اشاعة الفرح ليس مهمة يسيرة، كما قد يتصور البعض، فالأمر تعبير وجداني،
تساؤلات، وتأملات في بعض حالنا اليوم- 80- 82
ويجادلون ولكن ليس بالحسنى، ويحاورون ولكن ليس بالفصحى،
في اطار التجمعات والمهام السياسية والثقافية والاجتماعية العراقية في بلاد التشيك،
لا بـدّ من التنويه أولا الى أننا ندري مدى ما ستثيره السطور التاليات،
انطلقت أول علاقات دبلوماسية، رفيعة، بين براغ وبغداد بعيّد اشهر من انتصار (حركة – ثورة) الرابع
وفي العقد الاخير بشكل خاص، لتشرْ – ايها الرجلُ- ايضا الى ان ثمة آراء ومزاعم اخرى،
75/ من الطبيعي، والمؤكد ..... ولكن !!!!
فاتك، وأنت على عُجالة، وكأن الطير فوق هامتك، ان تتذكر أكثر – ايها الرجل- بعض مما