من قلبي لصديقي الصادق الصدوق الكعبي مع تمنياتي أن تفتح له أبواب الفرج والمستقبل الوضاء
من المصادفات الأخاذة إنني أدرت مؤشر التلفزيون....
من المزايا المرموقة والتي ترفع شان المرء وتجعله دائما موضع الإعجاب والانبهار
كثيرون هم الكتاب الذين كتبوا وأرخوا عن حقيقة وجوهر وأسرار ثورة 14 تموز وقيادتها ...
قليل تعدادهم أولئك الرجال الأفذاذ الذين تسنموا مسؤولياتهم العليا في الدولة وظلت ذكراهم ومآثرهم ومفاخرهم تلالا ....
إن الهدية مهما غلت وتسامت لا تقاس بقيمتها المادية , إنما تقاس بقيمتها الاعتبارية والرمزية والمعنوية...
في متابعة دقيقة , واستقراء ذكي وواعٍ للواقع المعاش, يتضح لنا بجلاء لا توجد طائفية بمفهومها ....
إن أي نظام في العلم يلتزم بالمصارحة , ويكشف أوراقه ومعطياته وممارساته للجماهير , نظام واثق بنفسه , ومقتنع بأدائه
لا ريب بأن فرسان الكلمة نماذج مشعة للجرأة والاقدام والاقتحام , انهم صامدون وشامخون في ميدان التغيير والتنوير ...
إن الأمة العربية المتجذرة في أعماق التاريخ , تمتلك شروطا وخصائصا تاريخية متفردة لا ولم ولن تمتلكها أي امة في العالم ,
الحرية اسمى غاية واغلى هدف , انها حلم سرمدي وهي خشبة الخلاص من الاستبداد والطغيان وانها زورق الانقاذ من العبودية والتكبيل .
كان المسرح وما يزال سمة من سمات العصر الذي يعيش فيه .
أرى من الواجب الأخلاقي وفاء لكم وانبهارا بموقعكم أن أضفي عليكم وشاح المحبة والوفاء وأجدد ....
كثيرة هي الهواجس والظنون والتوقعات التي تمزقني وتلبد سماء وجودي بالغيوم والهموم ,
أقف على تخوم الموت , وأنا أتقيء حزني الدهري الساكن في عروقي , وأبدد غيومي الحجرية التي تلبد آفاقي منذ ولادتي ,
هنا وهنالك رجال بالمواقع في حين أن المواقع بالرجال , فنرى ونسمع عن شخصيات متنوعة ولكل منهم مزاياه ومميزاته الخاصة....
تجربة برلمانية مرة عاشها الشعب العراقي الصابر, ولم يجني منها الحد الأدنى من طموحاته الملحة
إن مجتمعنا طافح ومليء بنماذج متنوعة , وبنوعيات متناقضة , وان من منسوب الرداءة في تصاعد متزايد ,