كل ما نكتبه من مقالات ورؤى لا يرتقي الى قطرة دماء واحدة أهريقت سواء في الدفاع عن ...
على الرغم من عدم اكمال الكابينة الحكومية فان الحكومة ماضية في برنامجها حسب
من الظواهر السلبية في مجتمعنا اليوم هو النظر الى مستقبل البلاد بتشاؤم وسوداوية فنحن جميعا نمارس
العراق هو الدولة العراقية بشعبها من شمالها الى جنوبها ومن شرقها الى غربها لا فرق
قبل سنة ونيف كتبت مقالا عن ضرورة أن نستأنف حضارتنا وقلت في مقدمتها ...
كنت ولازلت أؤمن أن الدول لا تتطور حتى تفصل نظامها السياسي عن نظامها الإداري.. وكنت
العجب كل العجب من يعتقد ان العراق مشكلته تكمن في العثور على رئيس وزراء كريندايزر..
لم يكن أهل السليمانية عامة متحمسين للاستفتاء الذي دعا اليه مسعود البرزاني وكانت المشاركة فيه ضعيفة
يختلف العراقيون فيما بينهم بتقييم هذا التحول فمنهم من يرى أن هذا اليوم هو ثورة ضد الاستبداد...
من يقول أن الأحزاب فشلت في تقديم الخدمات للناس وتوفير حياة كريمة فقد أخطأ وجانب...
ما من شك في حضارة وادي الرافدين وما من شك في أن أجيالنا يفتخرون بها في كل محفل..
استطاع العبادي خلال فترة حكمه أن ينجز الكثير ولكننا مازلنا نطالبه بالأكثر..
من حقنا نحن العراقيين أن نفتخر بامتنان بأن يكون مثل هذا الرجل بين ظهرانينا يحمل همومنا ويدافع
كُتِب عن الحسين بن علي ومأثرته في كربلاء ما لا يعد ويحصى من الكلمات ؛ فقد أضحت معركة الطف موئلاً
قال لي : لو كنت رئيس الوزراء لأقلت الوزير فنجان بعد هذا التصريح عن المطار الفضائي
قامتان عراقيتان وطنيتان التقيت بهما على عجل في مطار بيروت وكان كل
قبل أكثر من تسع سنوات قال المرجع الأول للشيعة في العراق والعالم السيد السيستاني
لم تكن الفتاة الخجولة الحالمة وهي تجلس في صفها الدراسي وتتحاور مع صديقاتها