عندما يتولى أي انسان مسؤولية ما و ابتدأ من مسؤولية العائلة وافرادها ووصولا الى اعلى مراتب المسؤولية ....
ما دعاني للكتابة في هذا الموضوع هو ما نشاهده يوميا من مظاهر
جلسة مجلس النواب حول سحب الثقة من المفوضية العليا للانتخابات ابرزت حالة جديدة وهي
ها هي ازمة جديدة تضاف الى الازمات السياسية التي يعيشها العراق ومنذ انتهاء
المحاولات والمساع التي تبذل والجهود التي يسعى الى ايجاد نتائج ايجابية من وراءها السيد
هذا ما شكو منه باقي الاعضاء الحكومة والقادة السياسيين للكتل المشاركة بالحكومة
قبل سنوات طرح عزيز العراق فكرة الفيدرالية وتشكيل الاقاليم في العراق فكان الرفض لهذا المشروع
مع انهم يمثلون القومية الثالثة في العراق ولهم وجود وثقل على الاغلب في المناطق الشمالية من البلد
لطالما كانت الطبقة المثقفة وفي أي دولة من دول العالم تمتع بمنزلة ومكانة كبيرة في المجتمع ويتمتع المثقف
لطالما كانت الطبقة المثقفة وفي أي دولة من دول العالم تمتع بمنزلة ومكانة كبيرة في المجتمع
كان هذا حلم لدى المواطن البسيط ان يجد كل في كل انسان يتسلم ويصل الى المسؤولية ان تكون لديه
مبادرة رئيس الجمهورية جلال الطالباني ومحاولته امتصاص الازمة السياسية الموجودة حاليا في الواقع
هذا ما يجب الشعور به والعمل عليه من قبل ساسة العراق وعليهم كذلك التخلي عن كل ما يمكن ....
من جديد و بعد التٌزم السياسي الذي يعيشه العراق اليوم بدء سياسيو العراق يتحدثون عن الفيدرالية
الخطوات الاخيرة التي يقوم بها مجلس النواب وعبر استضافة السادة المسؤولين كانت خطوة جيدة ومناسبة
خطوة الدكتور عادل عبد المهدي الموفقة بالاستقالة من منصبه واصراره على هذا الموقف ....
احداث يوم الثلاثاء واستهداف مجلس محافظة ديالى وما سبقه في شهر اذار الماضي من استهداف مجلس
الجلسة العلنية مجلس الوزراء والتي بثت عبرت شاشات التلفاز وما دار فيها من نقاشات