نعم أنقضت زيارة الأربعين وفيها عجزت الأقلام والمشاهد ان ترسم لوحات المجد التي سطرها سير الملايين طوعيا بذاك التفويج
قبل يومين لااكثر كنت كعراقي من عامة الناس اتابع سيول التدفق العفوي الفطري التلقائي لكل فئات الشعب العراقي من كل قرية وزقاق ومدينة
الموقع شاغر حاليا لان السيد خلف عبد الصمد رئبس المؤسسة السابق فاز مقعد نيابي.. وحقق لذوي الشهداء مكاسبا لاتعد
صار خبرا شائعا ومألوفا التعرض شبه اليومي او الاسبوعي او الشهري لحافلات الزوار الايرانيين الوافدين لزيارة العتبات المقدسة
أبتهجنا بفوزنا الصعب على منتخب البحرين حتى اللحظات الأخيرةكان الوطن كله مشدودا لإسود الرافدين وهم يلعبون مباريات صعبة لإن إعدادهم الضعيف
نهنيء العالم الاسلامي بعيد الغدير لم يكن التوقيت ليفوت على المحبين لكم امثالي فقد اختار سيادته يوما فيه صدى في النفوس المسلمة
قد تسمع في متابعاتات الاخبار ماتستغربه فانا مثلا اتابع اخبار الجرائم في دولة عربية شقيقة لها شأن كبير عربيا واجد مستويات للجرائم ليست تفوق المعدلات بل نوعيتها الجرائمية
وهبنا الله جلّ جلاله نعمة النسيان.. تلتئم الجروح السطحية البسيطة والشديدة الغور رويدا رويدا..
في البداية أثمن موقف جلالة الملك السعودي على دعوته الكريمة للقوى السياسية العراقية للاجتماع لااعلم في جدة – المدينة المنورة- الرياض – القصيم- الاحساء والقطيف؟ المهم إن
أصدر الفاتيكان بيانا استفزازيا وقحا أثار اندهاش واستغراب الملايين من الضحايا وعوائلهم ، أولئك الذين تحملوا ظلم عصابات البعث الدموية الإجرامية طيلة نصف قرن من ممارسات القتل والتجويع
أصدرت المحكمة العراقية الجنائية او توصيفا آخرا لها لااعلم حكما جائرا وقاسيا وعنيفا بحق عضو القيادة القطرية لحزب العبث العربي الأشتراكي الرفيق طارق حنا عزيز ألا وهو الإعدام شنقا
الأردن الشقيق دولة مجاورة للعراق،كانت بصمت لها مواقف متميزة مع العراق وتميّزها من زاوية الرؤية والتبصّرللدعم الأردني من حكومتنا السابقة الممحوقة فكانت للدعم أبعادا اقتصادية استفاد منها اخواننا خير إ...
في البداية موقفي ضد حجب أي قناة حتى القنوات المشجعة على البغضاء والكراهية لأنه ضد الحرية الإعلامية وحقوق الإنسان الذي كفله الإعلان العالمي لحقوق الإنسان فيمكن لمن منعته ان يلجأ لمنفذ آخر