عذرا فقد يسبب العنوان صدمة للبعض! ولكني هنا أبحر بروية وسط ألغام
شخصيا مع الأقلمة... لاخوف أبدا من الأقاليم ولكن هذه الخطوة تحتاج لجرأة ومواقف
يجب ان نعترف إننا بالسكوت عن مايؤلم من متابعة حال مايؤذي الوطن ...
تابعت كعراقي الرغبة في قطع اومنع نظام الافضلية النفطية اللامبرر....
لم يسع لي التاكد سوى بيان؟ منسوب لعشائر إسمها كريم من عشائر كربلاء المقدسة منشور في احد
بداية شكرا لله على نجاة أرامل وايتام الشيعة في النخيب!!
كنت قد نشرت مقالا قبل ثلاث سنوات تحديدا بتاريخ10/01/2008م بعنوان ( البعثيون هم من يقتل الصحفيون) ....
من حق كل عراقي غيور أن يتوجس خيفة من زيارة الدكاترة الكرام أسامة النجيفي وطارق
في البداية تتعرض هذه القضية الوطنية لتلاعبات فيلق الإعلام البعثي المتستتر والمستفيد
لم لا؟ مع التندّر بالرتبة الوهمية
من اجمل الملاحظات في حوارات تمت بين كمواطن بسيط واحد العراقيين من الاغلبيىة التي ماتعرف
تتصاعد سابقا ولاحقا مطالبات بمنع تنفيذ حكم الإعدام بوزير الدفاع السابق سلطان هاشم والتلويح
حقيقتان في الخبر المؤذي لنواظر واجساد واحاسيس الذين عرفوا ماهو البعث الزنيم اللعين وماذا
لايخفى على المتابعين للشؤون الاسلامية ان اقرب الشعوب العربية محبة لآل بيت الرسول ص
أنتهت اكبر مهزلة رياضية في كرة القدم العراقية بتسلط جديد لصديق قديم لعدي الملعون بن المقبور وهو راسب حمود ....
عذرا لأني أستبق التوقيت ببضعة أيام عن موعد غياب كوكبة مظلومة بجريمة مخفية الجذور والأغصان للان
نعم هناك ديمقراطية في العراق ولكن تطبيقها هذه السنوات تطبيق نسبي فقد تدخلت
أربعة مقالات حول منشأة الغدر منشاة نصر كتبتها معطّرة برائحة الدم العراقي الطهور لنخبة منسية من شهداء المنشاة ....