اهرب لقد اكتشفوا امرنا، فحوى رسالة ارسلها الكاتب الامريكي مارك توين،
دعا رئيس التيار الصدري، السيد مقتدى الصدر اتباعه للتضاهر السلمي في ساحة التحرير،
الطفل الصغير حين يركز على شيء، يفقد ما سواه، ويصب جام تركيزه فقط على النقطة التي امامه،
ما هو الارتباط بين الاثنين؟ ومن هو ماجد الغزي؟
الشيخ النمر، رجل الدين الشيعي ذو العمة البيضاء، والذي انتفض على الظلم والجور،
داعس والغبراء، حرب البسوس، حرب الفجار، وغيرها من حروب الجاهلية الاولى،
الحضارة التي اطلقت الى العالم اهم اكتشاف عرفته البشرية "الكتابة"، واول مدرسة ومكتبة، الحضارة التي سنت اول قانون في العالم
الموصل ثاني كبريات مدن العراق، وكذلك تحتوي على اكبر ترسانة عسكرية من حيث العدة والعدد، اذ كان يتواجد بها ما يقارب ثلاثة فرق عسكرية،
انسابت المفردات وسط ذهول مرتلها، فبين تجاعيد التعجب، وانحناء الاستغراب، تشكلت صورة المداعب لأغصان الجنون،
((وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ ٱلرُّسُلُ أَفإِنْ مَّاتَ أَوْ قُتِلَ ٱنْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ))،
كل بلد له سياسة، وسيادة، مستقلة، يدير بها شؤونه، واوضاعه، ويقوم بتنمية اواصر العلاقات مع البلدان المجاورة، وهو ما يضمن التعايش السلمي
نهاية كل عام ميلادي، والايام الاولى من العام الجديد، نشاهد العالم اجمعه، تتجه انظاره الى قداس معين، وتحسب ساعاته لتسجل الى العام القادم، وتضاف الى ما مضى،
جميع البلدان تتطلع للسيادة، وحكم العالم، وترنوا للانتعاش، السياسي والاقتصادي، والاجتماعي، والديني، وتتخذ سبل عدة، وطرق شتى،
الناس ثلاث، فعالم ربان، ومتعلم على سبيل النجاة، وهمج رعاع، اتباع كل ناعق، ويميلون مع كل ريح،
تجارب بعض العاشقين مريرةٌ، وايام الفرح فيها قصيرةٌ، وساعات التواصل فيها يسيرة،
الحكومات التي تقود الشعوب، يكون مصدرها الشعب، وخصوصا الحكومات الديمقراطية النظام، فهي ما جاءت الا
انبثق الدين الاسلامي من الحجاز، مكة ثم المدينة، ثم راح ينتشر في جميع بقاع العالم، وطبيعي ان يكون انتشاره تدريجي من الاقارب الى الاباعد’
تنظر دول العالم الاول، الى دول العالم الثالث(the third world)، بأنها عبيد لديها، او هي محطة استراحة،