بينما ألقي محاضرة على طلبة قسم الإعلام في عوامل انتشار الفكرة وآليات تسويقها إعلامياً، سألني أحد الطلبة: ((هل أصبحت لعبة
"لماذا نرسل أبناءنا ليقتلوا في مناطقهم، وأبناؤهم منعمون في مناطقنا"
مؤلفات سماحة السيد السيستاني (دام ظله) .... يثار كثيرا في هذه الأيام الحديث عن مؤلفات السيد السيستاني (دام ظله)، والبعض يقول إنه ليس لديه مؤلفات وآخر يتحدث
هل ينحصر الأثر العلمي للفقيه في المؤلفات ..... هنالك من يروج ويكثر من الحديث عن المؤلفات ولماذا فلان لا توجد لديه
بعد سقوط الحكم الصدامي في 2003 وانفتاح الشعب العراقي على الإعلام العالمي وفوضى الفضائيات كان يطل علينا من على شاشات
منذ قرابة اثنتي عشرة سنة والعراق يقاسي هجير الإرهاب الذي تعددت أساليبه وأشكاله ومراحله، وكثرت ضحاياه، ولا
هل ينحصر الأثر العلمي للفقيه في المؤلفات ..... هنالك من يروج ويكثر من الحديث عن المؤلفات ولماذا فلان لا توجد لديه مؤلفات وكيف يكون عالما
ونحن نعيش أجواء استقبال شهر العزاء الحسيني والنهضة الحسينية، شهر البكاء والتعلم، شهر العَبرة والعِبرة، ونحن
المعايير التي في ضوئها يتم تشخيص الاجتهاد والأعلمية
تميزت مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) بنظرية القيادة المعصومة التي خلفت الرسول الأعظم (ص وآله) في تدبير شؤون
في كل زمن تقع حوادث تخط نفسها على صفحات التاريخ ليتداولها الناس وتصل للأجيال المتلاحقة ولكن ثمة سنة من سنن التاريخ
يشكل القضاء عقبة كبيرة في طريق الإصلاحات المنشودة لذا نجد المرجعية قد أكدت على ضرورة إصلاح القضاء وهذا من حكمتها البالغة
روي أن قارون عندما شعر بخطر النبي موسى (عليه وعلى نبينا وآله أفضل الصلاة والسلام) أغرى امرأة بالمال لتدعي باطلا على نبي الله
الحسد فعل قبيح وصفة ذميمة جدا، حتى وصفه الحديث الشريف بأنه ((يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب))،
قديماً قال أجدادنا العرب: "لكل مقام مقال"، وهذه قاعدة عقليَّة تنظم سلوك الإنسان، وتزن تصرفاته بمعيار مراعاة الظرف، فيكون إنساناً سويَّاً
تنتشر الآن موجة للمطالبة بتغيير النظام في العراق إلى نظام رئاسي، ومن ملاحظتي للمطالبات وجدت أن المطالبين فريقان، فريق من أيتام الولاية الثالثة المتأسفين على مهزوم العصر
تنتشر الآن موجة للمطالبة بتغيير النظام في العراق إلى نظام رئاسي، ومن ملاحظتي للمطالبات وجدت ...
قربنا من مرور سنة على مجزرة (سبايكر) التي كانت بمثابة (DNA) الذي يثبت انتساب تلك الزمرة المجرمة...
