ملابس عسكرية متناثرة في الشوراع، مسلحون متوحشون يجوبون الطرقات رعيدا ووعيدا، أجواء
كثيرةٌ هي السُّلوكيَّات المستهجنة عند العلمانيِّين، وأكثر منها تناقضاتهم في المفهوم، ...
كثيرًا ما نتلقَّى هجماتٍ شديدة اللِّهجة من السَّادة العلمانييِّن (بكلِّ تمظهراتهم) في موضوع
يدعي أحد النكرات أن إدارة العتبة العباسية المقدسة غير مرتبطة بمرجعية السيد
قبل خمس عشرة عامٍ كنت جالسًا قرب والدي في أجواء مشحونة بالهلع، والخوف، والتَّرقُّب
في سابقة خطيرة توجع القلب وتنفي الرقاد أقض مضاجعنا في ليلة استشهاد الإمام الكاظم - عليه السلام
من الثابت لدينا أنَّ لكل إمام من سادتنا الاثني عشر - عليهم السلام - لقباً عرف به واختصَّ، واشتهر ...
منذ أن أدرك معاوية بن أبي سفيان أن عليا وأبناءه وشيعتهم يتهددون وجوده السياسي ومطامعه
منذ سنوات في السابع من محرم الحرام يتكرر أمامي مشهد التشكيك في شخصية العباس - عليه السلام
نعم سيبكي على أبنائه دجلةْ على الذين مضوا في تلكم الرحلةْ
في البدء علينا أن نعي جيداً أن المرجعية ليست فرداً مثلي ومثلك تتحكم به عواطفه، وتسيره انفعالاته،
قبل البدء لنتذكر معا بعض الثوابت والأحداث:
الكوفة عاصمة الدولة العالميَّة التي يحكمها الإمام محمد ابن الحسن المهديُّ (عليه السلام) في وزارة
في قاعة الدرس بدأت محاضرة الدكتور حسن، أخذ أطراف الحديث عن مقرر علميٍّ، وعندما شارف
لا يخفى على المتتبع المنصف الحصيف ما تحققه إدارات العتبات المقدسة في العراق من نجاحات كبيرة،
ليس جديدا على المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف أن تكون صاحبة الكلمة الحكيمة، والخطاب المعتدل
الشهيد البطل أبو تحسين الصالحي صاحب القناص الخارق الذي أردى أكثر من ثلاثمئة وخمسين داعشيا