العاشر من محرم هو بحر الفجيعة الذي يغرق الشيعة فيه كل عام باللوعة والألم،
سيدنا العباس عليه السلام كان يلقب بقمر العشيرة، فقد كان قمراً وبدرا منيرا فعلاً وقولا،
البطاقة الشخصية أو البطاقة الوطنية هي من تمثل وجهة الإنسان وانتسابه وعرقه الديني و العقائدي وموطن
احترام الحريات الفكرية والدينية لدى الشعوب والقبائل قديما هي من متبنيات الاسلام المحمدي الحقيقي
ورد كثيرا في الروايات مصطلح الكور الخمس ، ورد أنها ستخرج من ادارة الحكم نتيجة التمرد
من الطبيعي ان تعمل الدولة الحاضنة للارهاب(السعودية)
الصحابي الجليل عبد الله ابن عباس يذكر التاريخ انه من النخبة الأولى لحواريي امير المؤمنين
التسويات السياسية هي نتائج دائماً ما تناهي اليها كل الخلافات في العالم العسكرية والاقتصادية
نجد دائماً في ذكر سيرة الامام الحسن "ع" , التطرق لاهم حدث في حياته عليه السلام وهو
البعض لازال ممتعضاً من صلح الامام الحسن "ع" مع معاوية في عصرنا هذا كما كان بعضهم ممتعضا
لو بحثنا انواع الحكومات التي مرت على العراق ,في جميع العصور ومنذ رسول الله
نسترسل بإستكمال سلسلة كتابات شيعة الكوفة لم يقتلوا الحسين "ع" والشبهة التي فيها اكثر من رد على
اهل العراق لاتكاد تجاربهم مع الحكام الفاسدين ان تنتهي, وتسلط الظالمين والجبابرة
مشعان الجبوري , نائب البرلمان العراقي لعدة دورات , عرف بمواقفه غير الثابته
اتضح لنا من مقالنا في الجزء الاول ان شيعة علي "ع"
سقطت مدينة الموصل , اكبر محافظات العراق, وبوابته من الشمال للجانب الشامي ,
الحوراء زينب "ع" لاتوصف بكلمة او بيت شعر , ولن يكتمل ذكرها بكتاب
الزمان والمكان , اللذان حددهما الامام الحسين "ع" لانطلاق ثورة الاصلاح , التي كانت ولازالت