تستشعر رحمة الباري ورضوانه, حيث يعم الهدوء والتسامح والعطف والأخلاق بين الجميع, يتهامسون نحن
زليخه أمرأة عزيز مصر, شاهدت يوسف بغريزتها المتدنية وجهلها, وعاطفتها بالرغم من أنه تربى في حجرها وفي بيتها سنوات عدة,
السيد قاسم العجرش, نموذج فريد من الكتاب الذين لم يبخلوا بعلمهم وتجربتهم في الحياة, أنه الأب الروحي لجيل جديد
النظام الكوكبي يتكون من الشمس وجميع ما يَدور حولها من أجرام, بما في ذلك الأرض والشمس
يحكى أن في أحدى المدارس, كان هناك مدرس مميز في أسلوبه في التعامل مع طلبة, فهذا المدرس كان يعطي لكل طالب
هل الموت بالسيف يختلف عن الموت بالعيار الناري, فقد واجه أصحاب الحسين بصدور عارية الموت, ودافعوا
كان ياما كان في قديم عهدنا والزمان, أميرة جميلة مدللةُ, تعيش في بلاد العجائب, في قصر جميل يسمى (مبنى أمانة بغداد),
يبدو أن الأحداث المتسارعة في الشرق الأوسط تشير الى ذلك, فبعد أن بدء جليد الحرب الباردة بالذوبان, وأرتفعت درجة حرارة الأحداث,
شاركت المرأه في نجاح الثوره الحسينية, ونصرتها وتغلبت على عاطفتها, في المواقف التي تحتاج التجرد من العاطفة,
من لحق بي استشهد ومن لم يلحق بي لم يدرك الفتح ,تلك المقولة العظيمه قالها الحسين علية السلام, فتسابق الشيخ والشاب...
تحتاج الحياة السياسية أن يكون السياسي في بعض الأحيان يمثل دور الممثل القوي والذي لايخاف الصعاب المتحدي دائماً...
لقد كانت بيعة الغدير, هي الأشارة الواضحة من لدن الرسول الأعظم (صلوات ربي علية وسلم), للدور
كان لجحا محل يبيع فيه الزيت, وبسب ضائقة مالية مر بها قرر جحا بيع محله, ولأن المحل كان عزيز عليه,
يحكى أن سرقة كبيرة, حدثت في أحد المدن, ولم يستطع سكان المدينة من كشف السارق, فأستعانوا بأحد الحكماء, حيث تجول في المدينة,
إنهم أبناء الشيطان, رضعوا ذاك الحليب من تلك الأم الممسوخة, المغمس بالحقد والكراهية, منذ 1400 عاما,
هدف المقال ليس الطعن, بأحد او النيل منه, فجميع الفصائل المجاهدة قدمت من التضحيات, ما يجعلنا نقف أمامهم بتصاغر,
فقد أحدهم ولداً له, فقام أهله بالبكاء واللطم علية, وبقوا على هذا الحال أياماً, وفي أحد الأيام صعد الأب الى أحد غرف المنزل المتروكة,
يقول أحد الفلاسفة, كلما صغر العقل زاد الغرور, ويقول ايضاً الغرور يؤدي الى الهلاك, الكاتبة الفرنسية جورج صائد لها رأي ايضاً,