خيم الظلام وصرنا نسمع, نقيق الضفادع, وصرير الصراصر,ربما هي فترة التزواج, الكل يرى نفسه, الأقوى والأجمل, والأكثرأثارة,من خلال سيمفونية صوته المشروخة
أكتشف العراقيون النفط, في فترات سحيقةُ قبل التاريخ, فقد كان البابليون, يستخدمون النفط الأسود والقير في بعض أحتياجاتهم,وأبنيتهم
(أعظم العقليات قادرة على أعظم الرذائل, مثل قدرتها على أعظم الفضائل)رينية ديكارت,الظروف غير مطمئنة والقلق كبير,
المهرجون هم أشخاص يقومون, بحركات بهلوانية, ليضحك جميع من حولهم, ممن حضروا من....
يا من فقدناه رفيقا وصديقا وعزيزا، مكافحا، مثابرا، جريئا، شجاعا، متفائلا.. تفاؤل الثوار، لقد طالتك يد الغدر الآثمة الجبانة، وهل من غادر يا كريم
الأحمق عندما يكون محكوماً, يقع حمقة على من حولة, ولكن عندما يكون حاكماً, فأن حمقة يقع على شعبه, فيكون وضع حمقة ظلماً وظلاماً,
خفيفة على اللسان ثقيلة في الميزان,الوطنية والولاء للوطن, يقولها البعض بسهولة, ولايستطيع تقدير وزنها, بميزان الحقيقية والصدق, الذي هو ميزان
رسل الشيطان, هم الذين يدفعون بأتجاة الاقتتال بين أبناء الشعب الواحد,ولايدفعون للأصلاح, وردم الهوة بين مكوناتة, وهم سياسي الفتنة, وشيوخ
باغية بني أسرائيل,أشرف منكم جميعاً,لأنها رأت كلباً يلهث من العطش,دق قلبها رحمة علية,فأنحت بنعلها,
عندما كنا صغاراً, أول مارسمناهُ كوخ فلاحٍ على ضفافِ نهراً و ثلاث نخلات,
بعد أن وصل التعليم في العراق, من التدني الى أخطر المستويات, ودق ناقوس الخطر,
الشوفينية مصطلح مشتق من اسم جندي فرنسي, هو نيكولاس شوفان, كان معروفاً بولائة المتعصب لنابليون, وجرح عدة مرات
العراق قديمهُ وحديثهُ, متطرف ولم يكن يوما وسطياً, نحن متطرفون في الدين, في الحب,
بعد الغزو الأمريكي للعراق, وتبين زيف شعارات المدعين للمقاومة الشريفة ,وتبين الخيط الابيض من الأسود