كنت أحد المتابعين لحفل أستذكار الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس سره، يوم السبت الموافق ٢٢/٨/٢٠١٥، لأنني كنت أعلم
كلمة أرهقتني وأخاف منها كثيراً، لأنني لا اريد مرة أخرى، أن يتجاوز مقاس بنطالي الـ ٣٢، مما سيسبب لي الإزعاج، واهدار لجهدي ووقتي
عجيبة هي الشواهد والعبر، التي يضربها قائلها، من أجل الدفاع عن نفسه، او عن أخطاء شخص معين،
أختفاء الأموال والموازنات الانفجارية، لـ ٨ سنوات الماضية، جعلت من العراق في المرتبة الرابعة من بين الدول العشر الاولى...
حين كانت قذائف مدافع السلطان العثماني محمد الفاتح تدك أسوار القسطنطينية عاصمة البيزنطيين ،
أن الإشارة القرأنية الكريمة; وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا، تعني أهمية وضرورة الحوار بين الناس والشعوب،
" طيلة فترة المباحثات ونحن نتعامل مع خصمً ذكي وعنيد في نفس الوقت "، هذا ما وصف به الرئيس الأميركي باراك أوباما أيران،
هذا التنظيم ليس دولة أسلامية بل هو نظام رهيب وهمجي، وإن كثير من المسلمين ينزعجون من وصف هذه المجموعة بالدولة الاسلامية
عندما تتعرض الدولة الى تهديدات، تجد أن جميع الإمكانيات تسخر لمواجهة هذا الخطر، وتتحد الإرادات المتنوعة،
منذ القدم، كان اﻻنتماء البدائي، يرتب حقوقاً، وواجبات للفرد داخل الجماعة، تتمثل في الحماية المشتركة،
العالم يعرف مايجري في بورما، وما يتعرض له أبناء قومية " الروهنكا"، من مذابح علنية، وبشعة، على أيدي الشعب البورمي،
المصائب لا تأتي فرادا، والأحلام معلقة على قارعة الطريق، وقد حكم عليها بالإعدام، لأنها تجاوزت حد المعقول في التأمل ....
طيور الامن والامان, نزلت ثم طارت, لانها لم تجد لها مكاناً في عالم الاموات, الذي يحيط به الشهداء,
مهمة القانون الدستوري، هي التعايش بين السلطة، والحرية في أطار الدولة، فكل مجتمع له أهداف لا بد من تحقيقها،
أجتمعت فيها جميع المتناقضات, وأعلنت عن زحوفات واضحة للعيان, بين أبيات قصائدها التي تحاكي الواقع, سببها شعرائها السياسيون, الذين ينظمون مصالحهم الشخصية
سلسلة من المحاكمات، التي تصدرت المشهد السياسي المصري، بعد اﻻطاحة بنظام اﻻخوان المسلمين،
تتعرض الدولة، الى هجمات، وصعوبات، كثيرة، تتنوع مواجهتا بين المواجهة العسكرية، والاقتصادية، والاجتماعية،
يفصح التفجير الارهابي المجرم، الذي طال مسجداً لاتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام في الكويت، انه وبعد أحداث ...