منذ أيام ليست ببعيدة، قامت عمليات بغداد، برفع ما يقارب ٢٨ سيطرة أمنية، وقد توسمنا بهذا الموضوع
كنت من المتابعين لتقرير قناة NRT الفضائية، وبعض البرامج التي تحدثت عن عملية
لا أعلم ماهي الغاية من كذبة شهر نيسان، الذي ننتظره لكي يكذب احدنا على الاخر،
التاريخ عبارة عن شواهد، وتأملات في روح المسؤولية، والقيادة العقلية، التي ترسم
الثلاثين عاماً التي قضيناها في ظل حكم صدام حسين، كان أغلب العراقيين يملكون التلفاز العادي،
كنا ولا زلنا؛ نسمع عن تكريس مقولات منها(نهاية التاريخ) لفرانسيس فوكوياما،
منذ بداية التدخل التركي في مدينة الموصل، والإرادات تتصارع، وتتقاطع في ما بينها، حول اذا ما كانت تركيا قد خرقت السيادة العراقية أم لا؟
في عصر تميز بالظلامية، والتدهور، ومكانً مملوء بالفقر والفاقة وصعوبة المعيشة، عصر تصارعت فيه الإمبراطوريات حتى سيطر...
بعد الثامنة ليلاً، الصراع يكون في أشده بيني وبين أبني علي؛ فكل منا يريد أن يتابع ما يبتغيه وما يطلبه، وأكثر المنازلات
سنوات طوال والخارطة الجغرافية لدول العالم الثالث، تأن تحت وطأة الفقر، والاضطهاد،
ليس بالغريب أن يدافع بعض السياسيين، عن الشخصيات التي ذكرت في تقرير سقوط الموصل،
وصف كنعان مكية حالة المواطن في العراق، في التسعينيات من القرن المنصرم، في كتابة " القسوة والصمت "،
عادل عبد المهدي وزير النفط العراقي، وفريد زكريا كاتب في صحيفة نيوزويك وواشنطن بوست، كل منهما صب جل أهتمامة من أجل دراسة الوضع...
لا يجد أي شخص عناء كبير، عندما يطالع تقييم المرحلة الراهنة، أو عندما يدير قنوات التلفاز،
كثيرة هي المسلسلات والدراما التي تحاكي الواقع، وأغلبها كتبت من أجل أرسال رسالة معينة، او نقل قصة حقيقية وواقعية.
عطلة يوم الجمعة تجعلني أتنقل بين رفوف مكتبتي الصغيرة، لألتقط منها ما يتوافق مع ما اريد،
كنت أحد المتابعين لحفل أستذكار الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس سره، يوم السبت الموافق ٢٢/٨/٢٠١٥،
الحرب التي يخوضها العراق ضد عصابات داعش، ليست أقل خطراً من العدو الداخلي المتمثل بالفساد، الذي يعشش في جميع مفاصل الدولة