ثلاثة أعوام إلا نيف؛ عمر فتوى الدفاع المقدس, التي أطلقها المرجع الأعلى الإمام السيستاني,
الاغلبية الوطنية؛ مصطلح كثر تداوله مؤخراً, يعبر عن رأي المتبنين له,
لابد أن يقتنع الذين يلومون المرجعية العليا في كل شيء,
ماذا ينتظر المجتمع العراقي؟ ما يجعل المرجعية العليا؛ تحذر وتشخص وتعالج الأوضاع الأسرية,
كردستان العراق؛ أرض الأكراد القومية, منذ مئات السنين,
عقد ونصف خلت؛ والأحزاب والتيارات السياسية لم تستطع أقناع المواطن العراقي...
طبيعة النظام السياسي في إيران؛ بعد انتصار ثورة الإسلامية،
نحسبهم ملائكة؛ ونراهم أجل قدراً منهم عند الله تعالى, يعرفونها النهاية,
عاصفة عارمة مرت على العراق, قلعت الجذور الفاسدة,
الخطاب الى الإمة جمعاء, بدون تشخيص لفئة معينة أو مجال محدد,
صدر مؤخراً للمؤلف والكاتب؛ (عمار ياسر العامري) كتابه الرابع؛
أن للعشائر العراقية؛ أثر مميز في رسم معالم الدولة العراقية, منذ تأسيسها مطلع
بُعد النظر الذي تتمتع فيه المرجعية الدينية العليا, جعلها تركز في خطبتها الثانية, منذ مطلع عام 2017,
العراق بلد العجائب والغرائب, كل شيء فيه مثير للدهشة,
أخذ الصراع الفكري في العراق, يتوسع وتزداد هوته يوماً بعد يوم,
الانتخابات؛ ممارسة ديمقراطية, يعبر فيها المواطن عن رأيه,
القيادة؛ ليس منصب معين يسعى الافراد للوصول اليه,
لا أعلم؛ هل أنها دموع الفرح؟ أم دموع الحزن, التي تنساب مني,