منذ سقوط الطاغية المقبور صدام عام 2003 ظهر على الساحه السياسية...
ان المتابع للاحداث السياسية الجاريه الان على الساحه الامريكية وما رافقها من تهويل اعلامي
إن الزيارة الاخيرة التي قام بها رئيس الوزاء التركي تخفي ورائها الاطماع...
إن القراءة العلمية و العميقة لحقيقة الاكراد هي انهم مجرد اكذوبة كبرى ليس لهم وجود في التاريخ
في حديث شريف جرى بين الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه واله) و بين سلمان الفارسي (رضوان الله تعالى عليه)
في القاموس السياسي تعرف الديمقراطية (انها حكم الأغلبية) و في جميع دول العالم المتقدمة
ان من الاسرار الالهية الكبرى هي ملحمة كربلاء الخالدة وان هناك يد غيبية هي التي خططت
في الوقت الذي يقاتل به ابنائنا في القوات المسلحة و الحشد المقاوم المبارك
إن القراءة الموضوعية و البعيدة عن التزوير والتدليس للتاريخ تؤكد وبما لا يقبل الشك
من الحقائق المسلم بها والتي لا يختلف عليها اثنان ان داعش هي صناعة امريكية
هناك مبدأ عسكري يقول (الحرب هي صراع ارادتين والطرف الذي
تعتبر زيارة مسعود البارزني الأخيرة الى بغداد هي زيارة ذل واستسلام
على مر التاريخ حدثت حروب ذهب ضحيتها الملايين من البشر فمثلا الحرب العالمية
ان من الالطاف الالهية للبشرية هو وجود قطب الحقيقة والوجود والفيض الاقدس والتجلي
مكة المكرمة بيت الله الحرام وقبلة المسلمين واشرف بقعة على الارض
منذ سقوط الطاغية المقبور صدام عام 2003 وتسلم مقاليد الحكم الشيعة بصورة ظاهرية
ان الحديث عن الشخصيات العظيمة حديث صعب للغاية ومجهد للفكر ﻻنك ﻻتجد الكلمات
في قوانين كل دول العالم اتي تدعي الديمقراطية كامريكا واوربا فأنها تحظر