في مقالة للمؤرخ البريطاني شتارلز تريب حول القومية الكردية بأنها مستحدثة وهذه المحاضرة التقيت في جامعة اكسفورد...
كما هو متوقع جرى استفتاء الاكراد بصورة طبيعية وسلسة وبدون أي حادثة او خرق امني...
هناك مبدأ في علم السياسة يقول (لا يوجد هناك شيئ اسمه صدفة و انما هناك تخطيط و تدبير)
ان المتابع للاحداث السياسية يرى و بصورة غريبة و مثيرة للجدل بأن هناك تركيز اعلامي كبير و مكثف من قبل
في كل عام يتوجه الملايين من المسلمين الى بيت الله الحرام الكعبة المقدسة لاداء مناسك الحج....
لقد عودنا خفافيش البعث ان يأتوا الى الحكم تحت جنح الظلام وفي غفلة من الزمن...
لقد كان العنوان الرئيسي للقمة العربية الامريكية التي عقدت في الرياض هو محاربة
لقد كان العنوان الرئيسي للقمة العربية الامريكية التي عقدت في الرياض هو محاربة...
لقد سقط القناع عن الوجوه القذرة و اصبح واضحا و جليا للمراقب السياسي و الانسان البسيط...
ان القراءة السياسية الى ما يسمى القمة العربية الاسلامية الامريكية تهدف الى هدفين رئيسيين...
ان فكرة الحكومة العالمية العادلة ليست فكرة دينية غيبية فقط وانما هي مطلب جماهيري اممي
التاريخ الأسلامي فيه الكثير من التزوير و المغالطات التاريخية حيث كتب هذا التاريخ...
هناك نوعان من السجن النوع الاول وهو سجن الجسد وهو مامتعارف عليه عندما يوضع الانسان...
الديمقراطية حق طبيعي لكل شعب و هي استحقاق و ليس هبة من احد الا ان هناك...
لقد صور الاعلام الامريكي المريض و معه اذنابه من محميات الخليج والاردن...
ان المراقب السياسي للاحداث السياسية التي يقوم بها الاكراد في احتلال اراضي عراقية...
ان القراءة السياسية لزيارة العبادي الى امريكا واجتماعه مع ترامب تنم عن هدفيين...
هناك مبدأ في القاموس السياسي يقول (ليس هناك شيئ اسمه صدفة و انما هناك تخطيط و تدبير)
