شاعرَ الأجيالِ قدْ طالَ الثوَاءُ لا مجيبٌ ولكمْ عزَّ اللقاءُ
منذ صغرهِ وبداياتِهِ الأولى وهو يُدعَى " أبو عنزة " .
حَوَّا وآدَمُ عَمَّرَا الأرضَا جسمًا وَروحًا أكمَلا بعضَا
أرضُ الشَّآمِ شَجَاهَا الحُزنُ والوَصَبُ على الأحبَّةِ كم تبكي وَتنتحِبُ
قصيدة ٌ رثائيَّة في الذكرى السنويَّة على وفاة الشاعرة والأديبة الكبيرة " سعاد دانيال - بولس - أم زاهر "
لأنني إنسانُ هذا العصرِ ... يبقى ساكنا ً في النبض ِ في وجدانِيَ الإنسانْ
مقدمة وتعريف ( البطاقة الشّخصيَّة ) : الشاعرةُ والأديبةُ الشابَّةُ المبدعةُ والمتألقة " ميساء موفق صِح "
لقد صدق أحدُ الأدباء والنقاد القدامى عندما وَضعَ الشعراء في أربع مراتب ودرجات حيث قال :
مقدِّمة ٌ وتعريف : - الشَّاعرُ الكبيرُ والمُخضرَمُ المرحومُ الأستاذ "ميشيل حداد " كان وما زالَ
أيُّهَا السَّائِلُ عَنَّا نحنُ مِنهُ وَهْوَ مِنَّا
بمناسبةِ عيد رأس السَّنةِ الميلاديَّة
أريُدكَ واقعا لا بيتَ شعرٍ تُرَدِّدُهُ الرجالُ على النساءِ
( مهداة ٌإلى أهالي الضفة وقطاع غزة في انتفاضتهم وثورتهم على الظلم والإحتلال )
قصيدة ٌ شعريَّة ٌ في رثاءِ الصديق والأخ والمُحَامي الكبير الأستاذ ... سليمان إلياس سليمان...
هذه القصيدة قديمة كتبتها وأنا في بداية العشرينات من العمر ، وهي رد على قصيدة وصلتني...
( في الذكرى السنويَّة على مجزرة " كفر قاسم " )
مهداة ٌ إلى الثائرين على الظلم ِ وسياسة ِ القمع والبطش في كلِّ مكانٍ ...إلى الذين رفضوا أن يأكلوا من خبزِ السلطانِ ويضربوا بسيفهِ