في رثاء الشاعر الكبير المرحوم الأستاذ " جورج نجيب خليل "
مقدمة : تقعُ هذه القصَّة ( رازي وأصدقاؤُهُ الديناصورات : في 20 صفحة من الحجم المتوسط (صفحات القصَّة غير مُرَقّمة )
صَرُحُ البلاغةِ طولَ الدَّهرِ مُنتصِبُ بكَ القريضُ ارتقى والفكرُ والأدَبُ
لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشورعلى صفحة أحدِ الأصدقاء في الفيسبوك :
مقدِّمة : ديوان قصائد صادقة هو إسمٌ على مُسَمَّى صدَرَ للشاعرة ِ الشَّابَّة " لميس كناعنه " - الناصرة - قبل بضع سنوات -
قبلة َ الشَّرقِ لكِ الشَّعبُ استجابا كنتِ نورًا وضياءً وكتابا
في البال ِ تبقى نغمة ً سكرى فتأخُذني إليها حالمًا وتشُدُّني
الأمُّ هي عنوانٌ ورمزٌ للتضحيةِ والعطاءِ والفداء...تسهرُ الليالي وتكرِّسُ كلَّ وقتها لأجل بيتها وأسرتها وللعنايةِ بأطفالها...
لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك
الأمُّ هي عنوانٌ ورمزٌ للتضحيةِ والعطاءِ والفداء...تسهرُ الليالي وتكرِّسُ كلَّ وقتها لأجل بيتها وأسرتها وللعنايةِ بأطفالها وتربيتهم...
هذه القصيدة في هجاءِ طفيليٍّ بخيل يأكلُ دائما في المناسبات وعند الناس والأصدقاء بشراهةٍ ويلتهمُ الصحون
لأنني إنسانُ هذا العصرِ ... يبقى ساكنًا في النبضِ في وجدانِيَ الإنسانْ
اليوم أصبح كلُّ كاتب وكلُّ شاعر فاشل ( شويعر وَمُستكتب ) محليًّا لا يعرف قواعد اللغة العربية وصرفها ونحوها
ما أجملَ القربَ من شخصٍ تُعاهدُهُ على الوفاءِ فيمضي العُمرَ أحضانا
الشَّاعرُ الكبيرُ والمُخضرَمُ المرحومُ الأستاذ "ميشيل حداد " كان وما زالَ بعدَ موتهِ الجسديِّ أشهرَ من نار ٍ
الشاعرةُ والكاتبةُ القديرةُ الدكتورة ليلى حجة تسكن في مدينة الناصرة . تعمل الآن في الصحَّة الشاملة
الحقُّ يُؤخذُ لا يَضِيعُ هَبَاءَ والفجرُ يَسطعُ يطرُدُ الظلمَاءَ
وأهيمُ شوقًا إن مرَرتِ بخاطري كهيامِ أرضٍ للسَّحابِ الماطرِ