الشاعرةُ والأديبة ُحنان جبيلي عابد من سكان مدينة الناصرة ، تكتبُ الشعرَ والمقالات الأدبيَّة وقصص الاطفال...
أغنِّي نشيدَ الحُبِّ تزهُو المَنازلُ وَتخضَرُّ صحراءٌ وتجري جداولُ
بمناسبةِ عيد رأس السَّنةِ الميلاديَّة
الشَّاعرةُ والأديبةُ " ميساء الصح " من سكان مدينة عرابة –الجليل ، حاصلة على شهادة الماجستير في اللغة العربيَّة
نظمتُ هذه القصيدة ارتجالا وتعقيبا على هذا البيت الشعري الذي أعجبني كثيرا للشّاعر
الكاتبةُ والشَّاعرةُ ( ليلى مصطفى ذياب ) من سكانِ مدينة طمرة - قضاء عكا ، أنهت دراستهَا الثانويَّة...
حَوَّا وآدَمُ عَمَّرَا الأرضَا جسمًا وَروحًا أكمَلا بعضَا
أيُّهَا الشّاكي عِشتُ عُمرًا طويلا كنتَ عبئًا على الحياةِ ثقيلا
نظمتُ هذه الأبيات من الشعر ارتجالا وتعقيبا على بيت شعر للشاعر الكبير " ابن الوردي "
في رثاءِ الشَّهيدة " ابتسام حَرب " – استشهدت في إحدى العمليَّات الفدائيَّة في جنوب لبنان بعد أن فجَّرت نفسَهَا في سيَّارة مُفخَّة
نظمتُ هذه القصيدة الشعريَّة ارتجالا وتعقيبا على بيت شعر مشهور للشاعر العباسي الكبير حبيب بن أوس الطائي ( أبو تمام )
إنَّني أبقى قوِيَّا وَمدَى الدَّهرِ فتِيَّا
ديوان " ثورة الحجر " للشَّاعر الشيخ " غسَّان الحاج يحيى " من مدينة الطيبه - المثلث -
الحُبُّ أحلى ما يكونُ وَأرْوَعُ عفَّ الطويَّةِ ليسَ فيهِ َتنفعُ
أرضُ الشَّآمِ شَجَاهَا الحُزنُ والوَصَبُ على الأحبَّةِ كم تبكي وَتنتحِبُ
المجدُ تصنعُهُ الأعمالُ لا الرُّتبُ
جعلوا منهُ شاعرًا وأديبَا = هوَ مَسخٌ فاقَ الجميعَ ذُنوبَا