إشتعل فتيل الحرب من عشرات السنين في العراق, والنار مشتعلة تلتهم أبناء الشعب,
توقيع إيران إتفاقية مع الدول الست في فيينا, تحتوي على مئة صفحة, غير الملاحق والهوامش, أدت إلى تراجع إدارة باراك أوباما, عن سياستها السابقة
توصف الحرب بانها إستخدام للقوة؛ بين الطرفين المتناحرين, والهدف إلحاق الضرر والأذى في الطرف الأخر,
نتحدث عن الوحدة الإسلامية, لتكوين دولة واحدة, ذلك في الخيال, فما هي الحقيقة ؟ علينا أن نعرف سر المشكلة أين ؟ لماذا المنطقة تغلي بالأزمات؟
يحمل يوم التاسع عشر من شهر رمضان, أعظم فاجعة على المسلمين, بعد فقدان الرسول الأعظم محمد (عليه الصلاة والسلام),
يعاني العراق من حالة غريبة.. يعانيها المسؤولين في الدولة, من ذوي المناصب المرموقة,
خلق الباري سبحانه وتعالى الكون, وفق نظام ينظم ويرتب جميع مرافق الحياة, وفي حالة أي خلل في هذا النظام يكون له تأثير...
تكوين الإنسان وتعاملاته مع الحياة اليومية, التي تبدء من المنزل والبيئة والمجتمع, والتطور الثقافي,
تحاول الدول الإرهابية والدول الراعية للإرهاب.. في نشر افكارها التي تخدم مصالحها في المجتمع,
أن التطور لعلم التكنولوجيا في العالم, له دور كبير في التنمية الصناعية و الزراعية, وصناعة النفط, وما يترتب عليه من نمو إقتصادي لدول العالم, وإقترانه
في عهد الشاه, لم تتحدث دول الخليج, عن خطر إيران, رغم أن أمريكا جعلت نظام الشاه طوق على أرقابهم,
انها الفلوجة وكما يحلوا لاهل الانبار ان يسموها ويدلعوها بمدينة المساجد لكثرة المساجد. التي فيها والذي وضحها الشيخ محمد الهايس,قائلا ان مساجد الفلوجة
تستطيع عدسة كاميرا مصور.. أن تلتقط لحظة من الزمن, وتعرضها بصورة فنية...
تستطيع عدسة كاميرا مصور.. أن تلتقط لحظة من الزمن, وتعرضها بصورة فنية بما لها من جمالية أو غيرها, إذا الصورة تعني إيقاف لحظة
الفلاح يزرع الأرض, يبذل مجهود كبير, في توفير التربة الصالحة للزراعة,
منذ نشأة الكيان الصهيوني.. تم إعداد المخطط الاستعماري, الأمريكي الصهيوني, لتكون ...
لكل بلد حكومة, تدير مصالحها, وترعى شعبه, ومنها الحكومة العراقية, المختارة من الشعب بالانتخابات,
لكل بلد حكومة, تدير مصالحها, وترعى شعبه, ومنها الحكومة العراقية, المختارة من الشعب بالانتخابات, وفق النظام والدستور, ولم تأتي متسلطة على الشعب, بل كان اختيارها عبر صناديق الاقتراع .