يعاني العراق صراعات وعمليات إرهابية, منذ الإحتلال الأمريكي, وسقوط الصنم, بسبب الخلافات السياسية, بين الكتل
يسمى عيد الغدير, نسبة للمكان الذي خطب به الرسول الأعظم (صلى الله عليه واله وسلم ) ,وهو غدير خم,
الحج ركن من أركان الإسلام, وهو واجب على كل مسلم ومسلمة, يستطيع الوصول إلى مكة المكرمة, مرة واحدة في العمر .
العراق جزء مهم وحساس في المنطقة, وكل دول المنطقة تعاني من أزمات كبيرة وصراعات, وأصبح العراق
تتصادم متطلبات الأحزاب السياسية, والكتل المتشكلة منها, مع إرادة الشعب والمرجعية, وتخويلها للدكتور حيدر العبادي,
الهجرة هي إنتقال من دولة إلى دولة أخرى, يتوفر فيها متطلبات العيش, و أحيانا لتكون ملاذ آمن للبعض,
كلمة الديمقراطية.. تجمع كلمتين؛ الأولى تعني عامة الناس, والثانية تعني الحكم, ويعني حكم الشعب لنفسه,
نعيش اليوم عصر البلبلة, و إختلاط الأوراق, وهذا أصاب كثير من الدول, وقد أراد الباري, أن نكون في هذا العصر, قدوة المسلمين,
تمت دعوته للإصلاح ولم يصلح, قدموا له النصح؛ لم يستجب, ما طلبوا منه تواضعا, بل هم يأمرون, فتشبث بالمنصب, تتصادم مع
نواجه تحديا إرهابيا كبير, يهدف إلى تفكيك بلدنا, من الناحية الأمنية والسياسية والإجتماعية, نحتاج إلى وحدة وتماسك وتعاضد,
تظاهرات الشعب العراقي.. ونداء المرجعية, من أجل إصلاح الأوضاع في العراق, ورفع الحيف عن كاهل المواطن العراقي,
إجتمعت حشود العراقيين في عموم محافظات وسط وجنوب العراق, تربطهم المعاناة المشتركة,
التماسك وقوة التلاحم, الذي يربط الشعب بالمرجعية, وصبرهم لمنح الوقت الكافي, للحكومات السابقة التي فشلت,
يتجه البلد إلى منزلق إقتصادي وسياسي, لسوء إدارة, وفشل الحكومات السابقة, للسنوات الماضية, ومن يؤول إليه الأمر
دافع أبناء العراق لتحرير وتطهير الأرض, من عصابات الكفر و الإرهاب, بعد تسليمها لهم من قبل الخونة,
عندما تشعر مجموعة أو شعب كامل, بأن ما كان يطمح له لم يتحقق, و أن الحكومة أو السلطة الحاكمة بعيدة عنه, ولا تعمل لخدمته, أو تحقيق
الإمام السيستاني.. سر من أسرار الباري, يحمل حكمة فلسفة, العصر الحديث, والتطورات في العالم, إجتماعية وثقافية وعلمية
أنت خليفة الباري في الأرض, وأكثر بكثير من إسمك, فأنت إسم ودين وقيم وتاريخ, وطموح وأحلام وأدوار مختلفة,