عُشرون ( نصيحة ) يجب فيها التراجع عن مفاهيم سائدة لمفاهيم آخرى واعية
إنّه جهاد النفس في مواجهة الأعداء والظَالمين إنّه جهاد النفس في مواجهة الفســاد والمفسدين،
حظي القبانجي بشهرة واسعة بين شريحة الشباب التي اتخذت من الليبرالية موضة وليست مبنىً فكرياً
كثيرةٌ هي الدروس التي تنبذق من مدرسة الإنسانية والطهاره مدرسة أهلُ بيّت العصمة والكرامة ،
هذا المُصطلح قد ظَهر حديثـاً في المُجتمعات الغربية والفكر الغربي...
ونحن نعيش هذه الأيام الحزينة على قلب مولاتنا الزهراء (ع) والمؤلمة على قلب مولانا الحجة (عج )
هناك عدداً من الأسئلة وهي أسئلة بمقتضى أنتمائنا للإسلام، ومدرسة أهل البيت (ع)، وبمقتضى
إنّ فَرحتنا بعيد الولايّة لمَولانا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (ع)
إنّ النظَام السُعودي الغافل أو المُتغافل لم يلَحظ في حساباته بإن الشيخ النمر عالم دَين لم يختص
ببَـالغ الحُزنِ والأسَى والرضـا بقضاءِ الله وقدَره تلقيَـنا نبــأ وفـاة المَغفور له العلامّة الكبير والقلم
يوم الغدير ، هو يوم الولاية وعيد الله الأكبر ، يومٌ لإكمال الدين وإتمام نعمته ، يومٌ حفظ فيه
خـرج الراعَي الأول للإرهـاب والمّمول الحَقيقي لحركات التكفير رئيس وزراء الدوله الإسرائيليه
إننا جميعاً نلاحظ أن المُجتمَعات التي يسود فيها الاختلاف بالرأي تعتبرُ دليلٌ على وعيها
بعد مُطالعتي لكتاب التدّين بين المَظهر والجوهر أحببت أن أنقل فائدة...
إنّ مَسألة فهم الدّين والمُتطَلبات المُعاصرة للفرد والمُجتمَع والعلاقة القائمة...
نفقد اليّوم علماً كبيراً من أعلام الفكر الإسلامي المُعتدّل الّذي قلّ وجوده في واقعنا المُعاصر...
لقد كثرت في الآونة الآخيرة طباعة كُتب تحمَل عناوين مُختلَفه في موضوع علم الجفر
لازال الفكر الشَيوعي اليساري في سوريا وغيرها يُدافع عن أفكاره ومبادئة التي