مثل نردده نحن العراقيين أراني أستند عليه وأتكئ على فحواه في مقالاتي، وما نهجي هذا...
يشكل الرقم ثلاثة رقما مميزا في حياتنا، فيه من الماضي شيء وفي الحاضر أشياء وللمستقبل أشياء أخرى. فقد قالوا...
معلوم ان أي ضدين لو تناحرا يكون هناك بالنتيجة غالب ومغلوب، وكل طرفين يقتتلان يكون هناك -عادة-
هناك عبارات كثيرة، عادة مايطلقها الناس على المواضيع التي تشغل بالهم، وتكون ذا تأثير مباشر على خصوصيات...
لواء الموصل.. لواء البصرة.. لواء بغداد.. هكذا كان العراق منذ مئات السنين، ومع أن كل منطقة منها لها خصوصياتها...
يروى أن ضيفا نزل عند أحد البخلاء ضيفا يوما ما، فنادى ولده قائلا: يابني، اذهب الى السوق
في بداية أربعينيات القرن الماضي، كانت الحرب العالمية الثانية على أشدها بين ألمانيا وبريطانيا،
بقدر اعتياد العراقيين على مفردة (السلام عليكم) او (الله بالخير) هناك مفردة باتوا معتادين عليها أيضا،
في أعلاه مثل لطالما رددناه حين كنا صغارا، ولطالما استشهدنا به حين كبرنا، إذ هو يدفعنا الى التعاون...
قد يظن قارئ التالي من السطور أنها درس في اللغة العربية، لكنني أعرج فيها على موضوع أراه يمس
إن من أبرز العلامات الفارقة لساسة العراق الحاليين، والمسؤولين عن مصائر الملايين من المنتظرين...
يروى أن شخصا كان يدعي ممارسة رياضة الطفر العريض بمهارة منقطعة النظير، وأن بإمكانه طفر
يعيش الإنسان حاضره بين ماض معلوم ومستقبل مجهول، وبين الإثنين تمضي ساعات حاضره تارة....
يروي لنا تاريخ بلدنا ان ساحته السياسية لم تخلُ يوما من اضطرابات وقلاقل،
بلد عمر حضارته بضعة آلاف من السنين، هبط في أرضه أنبياء كثيرون،
لم تعد الأنماط الكلاسيكية لاجتماعات ساستنا تحت قبب مؤسسات الدولة جديدة على العراقيين،
هناك مثل دارج أراني اليوم مجبرا على ذكره في مقالي هذا، بعد أن تحفظت كثيرا على إدراجه في مقالات سابقة،
لم يعد من السهل على أي منظر في عراقنا الجديد اليوم إبداء رأيه بما يدور في الساحة السياسية،