هو العراق.. إذا جوعٌ إذا مِحَنُ
تحوّل مربدُ الأجدادِ ملعبْ لمن قد هام في الدُّنيا و هَبّْ
تم وضع حرف(م) أمام إسم الذي يقرأ بمعنى مشارك و من لم توضع هذه العلامة أمام إسمه فمعنى ذلك مدعو ليأكل وينام ويملأ القاعة و يصفق ..
قلْ لا تخفْ يا (جورج) أنت صميدعُ
لم يبقَ في العمر ما يدعو بلا سببِ أنْ نهدرَ الوقتَ مشغولين بالطَّربِ
ماذا يريد المتظاهرون بالأمس و ماذا يريدون اليوم !؟
يعيبون إنّا لا نشابه طبعهم ألم يعلموا إنّا الأباة بطبعنا
عواطفنا الحمراء رَهْنَ مقالةِ إذا يرفعوا قاموا لرفع مظلَّةِ
ذات مرة كنت أشاهد فلما تلفزيونيا يحكي قصة طالب جامعي أعمى يسكن في شقة مع ثلاثة طلاب مبصرين ..
من المشاكل الإجتماعية العامة و الأسرية الخاصة ؛ إننا ننظر للأفراد من حيث نحن لا من حيث هم..
فجيعة ما جرت في الكون ثالثةٌ على الرماح رؤوس الآل للشامِ
لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِي...
في قاعة مختنقة لا نافذة فيها تطل على الفضاء
جسر من الشرق نحو الغرب يمتدُّ فيه الحضارات والتاريخ و المجدُ
ماذا جنيتم لكي تُسبَوا بلا زللِ و قد عبدتم إلهَ الكون في أملِ
بدأت الخليقة تتقاتل.. قابيل قتل أخاه هابيل
من لي بإمرأةٍ تلامس خاطري كالراحتين على جبين الأرمله
أَنَّى أُصَلّــــــــي على أَرضٍ يُنَجِّسُها