سقطت محافظة الموصل العراقية بيد أوباش داعش..كان الخبر الاصدم من كل صدمات الوطن التي ننسى مأسويتها....
جمعتان ... تجمّع الاطياب والاغراب من كل حدب وصوب في ثورة ربما للفيس بووك دورا في بنائها اللاهرمي اللاهندسي
تحت عنوان (تقييم الدين في العراق) أطلّ علينا داعية من أرض السواد و الظلام (العراق) و هو يشرح الدين و يقيم حقيقته في العراق, بينما هو نفسه
في أحيان كثيرة تكون الكتابة كرمي حجر في بحيرة ساكنة .. ترسم بهجة للناظر ولكن الحجر يضيع في قاع البركة ويعود الماء مستقر
وهكذا أثبت ميسي بالواقعية إنه ليس ذاك اللاعب السوبر الذي يرجّح كفة ميزان فريقه الوطني...
لاجديد في الوطن العربي .. وطن أحلامنا كجيل عايش النكسة 67 وذرف الدموع وعاش الزهو في 73 وذرف الدموع ...
كجيران بالجغرافية لدولة الكويت الشقيقة, نشعر بفخر كبير من إن هذه الدولة التي استباحها الطاغية المقبور ,
شخصيا وعموما... لااعرف السيد باسل رفايعة ولا بلده ولافحواه ولامحتواه...فقط يهمني انه كتب عن بلدي وهو ليس من آهل بلدي
كتبت الاقدار على العراقيين ان يروا كل مآسي الحياة.. فلكل عائلة عراقية قصة مع الحزن والكدر والتحّسر والتصبّر،تدعو للعجب العجاب والاستغراب
يحدثّك الالم منتشيا شامتا سامدا... وانت لست أصما ولست أبكما رغم إن تصاعد تراب معركة هزيمة...
وأخيرا.. سقطت محافظةالأنبار العراقية بيد الانباريين انفسهم!
ليس هذا ضربا من الخيال ولاتنجيما وإستقراءا للبخت فهناك ...
إذا كان الشطرنج هو رياضة فكرية حقا.. فإن التحركات الميدانية العسكرية...
ليس هناك مقارنة... بين عاصفتين في موقعين لنعرف سرعة العصف ونهايته ومدته وماسيسبه
بدون مقدمات... تحركت الجحافل العسكرية العربية وجيوشها العاطلة...
كثر الحديث في المواقع والصحف والنخب الرياضية أن المان يونايتد...
تذكّرني أخبار إنتقالات اللاعبين في الفترة الشتوية وهي تقريبا بمنتصف الموسم الكروي في أغلب دوريات
في كرة القدم الحديثة صرعات تشبه صرعات الموضة فبينما تبدلت الموضة والآزياء منذ