الآرهاب الذي نعيش تفاصيله يوميآ....الكل يعلم هو نتيجة للعبة سياسية سواء
العراق..بلدي وموطن ابائي واجدادي ..بلد أحبتي وكل اصدقائي..بلد ابنائي
وأخيرآ...انتهى كل شئ وتنفسنا الصعداء .وكما يقال...( فرجت)...
قلت..وذكرت سابقآ..انني من المتابعين لبرنامج ( وقفة مرورية )
أنتهى (( ماراثون الأنتخابات )) وانتهت معه كل المهاترات
يقال ان عجلة الزمن تتقدم الى الأمام ولا تعود..وان اليوم أحسن من البارحه
لم يبقى على العرس الأنتخابي الآ ايام قليلة ( تسّود فيها وجوه وتبيّض فيها وجوه )
ان دوامة الهاجس اليومي للحدث الأنتخابي الذي اصبح المشوار
ما أن وصل بنا الحال.. ( عمر وتعده الخمسين....لايافلان )
ليس أمام السياسين ( العتيك....منهم) الذي سوف يرحل ( بعون الله ) ...وكل
مع أقتراب موعد الأنتخابات وحمى الوطيس التي نعيشها يوميآ ومع بدأ العد التنازلي...
في البداية كلامي ومقالتي هذه ليست موجه الى الشعب الكردي هذا الشعب الذي...
كمواطن عراقي يعيش في هذا البلد...لي أسئلة عابرة تدور في مخيلتي
الله اكبر...الله اكبر...دخيلك يامحمد ....دخيلك ياعلي..دخيلك يأبو الحسنيين
سؤالي موجه الى بعض البشر الذين لم يفقهوا ولو بالشئ القليل...
منذ نعومة اظفارنا ..وتفتح أعيننا على هذا البلد ..
العراق ..بلد ليس ببعيد عن الأزمات سواء الداخلية او الخارجيه...
منذ نعومة اظفارنا , وكنا عند دخولنا ( رياض الأطفال)