كُنا نتأمل..مابعد...زوبَعة التغيير (( العَفنه )) التي خَرج لها الشعب العراقي الجريح..ناثرآ الزهور
يقينآ..ما سأكتبه من تفاصيل حول مهرجان (( الأتحاد العربي للأعلام الألكتروني ) لتكريم المبدعين الذي أقيم يوم السبت 5 / 3 / 2016
لايَختلف الجميع..بِرأيه..حينما نَتكلم أو نَكتب عن أمَجاد وصوُلات جيشنا البطل صاحب المآثر والمَلاحم
في خِضَم الأحداث اليومية التي نَعيشها بمآسيها ..والبَعض من أفراحها والتي اصبَحت نادره لحظاتِها
بعيدآ...عن السَاسة..وكواليس السياسين الحَمراء..ومصالِح الرياء والنِفاق السياسي التي تَجمعهم..
تَرقُبآ...لكل مُظاهرات الغَضب الهادر التي أحتوتها ساحات العِز في بَلدي العراق ..والتي أُثبت فيها فشل وخُذلان ساسَتنا
مُراجعة..لكُل الأحداث والألام..والوَيلات.. والمآسي التي مَرت علينا..كشعب غيور..وكوطن ابي حُر...
تَرقُبآ لكل مُجريات الأمور التي تَحدث الآن..وماقبلها...وأمُنيات التَحول الديمقراطي الأسود والأسوء علينا مابعد 2003 ..
نحن..اخوانك...وأولادك...شرف لنا اية مرتبة تكون مكانتنا عندك ... وفي قلبك الكبير...بل في وجدانك...
كما يُقال المَثل ..(( مايشِيل الحِمل...الآ أهلـــَه))..ماأصابنا من آفة هذا الزمن البائس حشرة الأرهاب مايسمى بـ(( داعش ))..
وطني ... ماأحَلاها من كلمة يقولُها الانسان... وطني...وطن الحَضارة ...وطن العِلمّ... وطن الانبياء..والأولياء الأطهار..
مايَمُر به البلد من أزَمات خارجية وداخلية ..وأِرهاب مَدعوم من أطراف خارجية دولية معروفة للقاصي والداني ...
يقال أن النكبات والمحن تظهر معادن الرجال..وماجرى من احتلال (( تنظيم داعش الأرهابي )) لبعض مدننا العزيزة بصفقات سياسية بائسة ..
بتاريخ 27 / 3 / 2015..كُنت قد كًتبت مقالة بعنوان (( أمام أنظار السيد المفتش العام لوزارة النفط.
من مأسي هذا(( الزمَن الأغَبر)) الذي نَعيشُه..وألذي مَنَت علينا به ديمقراطيه مابَعد 2003 .,...ورائِحِتها
مُراجعة للأحداث المُتسارعَه على جَبهات القتال..وماتَصله لنا من أخبار متتاليه سريعة بسرعة البرق...
في السابق كنا اينَما نَحِل ..أو نسافر داخل العراق تصادفنا عدد من المقولات المخطوطة منها.
قبل ايام مضت..أطل علينا من أحدى الفضائيات العاهرة..وماأكثرها يومنا هذا أحد سمسارة