بعد سقوط النظام الصدامي في التاسع من نيسان 2003 ظهرت الكثير من المشاكل التي كان الشعب العراقي لا يعلم عنها شيء ،
الكثير من النواب والسياسيين العراقيين يعتبرون أنفسهم أوصياء على الشعب العراقي كزنهم ألان في مواقع المسؤولية .
قد يقول قائل ، وما أكثر من يقولون وما يقولون ــ في زماننا هذا ــ بان الكثير من المواضيع في المشهد العراقي أصبحت مستهلكة .
إن ما يجري اليوم في الساحة السياسية العراقية يكاد يكون أكثر تعقيدا عما بدأت به هذه الساحة .
لا يخفى على الجميع إن للتوجيهات والتأكيدات التي تصدر عن المرجعية العليا في النجف الاشرف ....
ها هي مهلة المائة يوم التي أطلقها السيد رئيس الوزراء لتقييم عمل حكومته تنتهي . وجاء الوقت
لاشك ان الحروب في العصر الحديث تطورت كثيرا . فصارت تستخدم الإعلام كسلاح فتاك للتسقيط أو التشهير ....
من الطبيعي ان تحتوي كل البلدان في العالم على وزارات تقوم بخدمة المواطنين . وتقديم
قرأت في خبر في احد المواقع الالكترونية مفاده (سرقة أموال إعادة إعمار العراق أكبر سرقة في التاريخ ) .
منذ إعلان النتائج الانتخابية في العراق والمشهد السياسي يشهد العديد من السيناريوهات التي لازالت غامضة ...؟
يقولون إن فرض المحال ليس بمحال . ومن خلال هذه المقولة يمكننا أن نلقي الحجة على مجلس النواب العراقي
بعد التقاطعات والاتهامات الكثيرة والكبيرة بين السيدين إياد علاوي رئيس القائمة العراقية أو ربما سيكون في الوقت
مما لا شك فيه إن الملف الأمني في العراق كبير ومتشعب ويحوي الكثير من الإشكالات التي وضعته في دائرة النقاش
إن التحركات الأخيرة للسيد وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية ( عامر الخزاعي ) ....
بعد التقاطعات الكبيرة التي حدثت بين الكتل السياسية العراقية بعيد الانتخابات البرلمانية التي لم تفرز فائزا
إن من يطلع على الصفحات المشرقة والمضيئة من حياة السيد شهيد المحراب محمد باقر الحكيم ( قدس )....
كثيرا ما كنا نسمع عن إن العراق سوف يقسم إلى أقاليم كما هو الحال في إقليم كردستان الموجود أصلا في العراق .
بعد التصريحات الأخيرة التي أدلى بها رئيس القائمة العراقية إياد علاوي حول إمكانية ....
