اعتقد إن هناك مجموعة من الأسرار وليس سرا واحدا خلف ما يجري في العالم
إن الأحداث الكثيرة التي تجري يوميا في العراق من قبيل استمرار العمليات الإرهابية
من باب ( ذكر لعل الذكرى تنفع ) نكرر هنا بعض التوجيهات التي أكدت عليها المرجعية الدينية العليا ،
من المعلوم إن الدستور العراقي الجديد ولد بعد معاناة كبيرة من قبل بعض الكتل السياسية التي
من الملاحظ إن الوضع السياسي الحالي في العراق يكتنفه الكثير من الغموض ، وربما يسير
اعتقد انك اذا ما سألت أي مواطن عراقي بسيط عن مدى احتياجاته
ربما حان الوقت في العراق إن تكون هناك خارطة للطريق في كل شيء ، حتى
من المؤكد ان العراق أرضا وشعبا تحمل ما لم يتحمله الكثير من البلدان حتى تلك التي تعرضت
لا زال البرلمان العراقي رغم تحركه بالفترة الأخيرة إلا إن هذا التحرك للأسف يسير
بعض الكتل السياسية وربما كلها لم يكن في حساباتها موضوع الترشيق الوزاري ..!؟
يبدوا إن موضوع زيادة التجاوزات على الحدود العراقية من قبل بعض الدول المجاورة
يبدوا إن مسألة الفساد المالي والإداري في العراق باتت من المساءل التي لا يمكن
يأخذ موضوع الترشيق الحكومي هذه الأيام حصة الأسد من النقاشات والتصريحات والاجتماعات
يقال بان السياسة هي ( فن الممكن ) . ويمكن من خلال ممارسة السياسة بشكل متقن إن يتم الحصول على مكاسب
لو إن أحدا من النواب الكرام في البرلمان العراقي سال نفسه سؤال واحد فقط . من هو الذي
من المعروف إن كل القوانين السماوية والأعراف الدولية والمعاهدات والاتفاقيات التي تعنى بشان الطفل
وهي ليلة بالغة الشّرف وقد روى عن الصّادق (عليه السلام) قال : سُئل الباقر (عليه السلام) عن فضل ليلة النّصف
يعتبر الانشطار النووي واحدا من التفاعلات الكيميائية التي تحدث داخل النواة . مما يؤدي إلى