يقول "سقراط" أشجع إنسان هو من ينتصر على رغباته.. وليس على أعدائه. والرغبة هي إحساس الفرد...
عرف علماء النفس والاجتماع التنشئة الاجتماعية بأنها عملية تشكيل السلوك الاجتماعي للفرد، وبأنها عملية
منذ نهاية القرن التاسع عشر أنتهت فكرة التوسع في مجموعة العلوم والمعارف في من يحصل على التخصص الدقيق وهي الدكتوراه،
قال لي صديقي الفيلسوف الشاعر الطبيب النفسي "ريكان إبراهيم" ان من يولد لابد أن يموت،
هل ستنتهي هذه الحقيقة الإنسانية التي مفادها إن الإنسان لا يصير إنسانًا إلا بقدر ما يأنس هو إلى الآخرين، وبقدر ما يأنس الآخرون...
الاعلام لا يستطيع أن يكون محايدًا أو موضوعيا إطلاقا
يعرف علماء النفس الشخصية بأنها التنظيم الدينامي داخل الفرد للأجهزة النفسية الفسيولوجية التي تضمن
هي رحلة البحث في النفس عن البناء وتكوين اسس الشخصية التي نستدل على مكوناتها من خلال ما يصدر عنها من سلوك،
من الاضطرابات العصابية" النفسية" يظهر هذا السلوك التحسبي وكثرة التفكر فيه حتى يغطي مساحة واسعة من تفكير الفرد...
قبل أية مواجهة ينتاب الكثير منا قلق، وأي قلق هذا؟ أنه قلق مشروع، قلق وجودي، قلق به من المخاطر إذا ما فشل أحدنا...
على من نطلق الرصاص؟ اعادت بي الذاكرة لأكثر من اربعة عقود مضت تسمية هذا الفلم العربي،
الحياة ساحة صراع غير محدودة، الصراع من أجل البقاء والمطاولة، أحد طرفاه الإنسان –
يعد الموت سنة من سنن الحياة، وأحيانًا بالموت يحيا الإنسان، وبالموت تحيا الشعوب وتزدهر وتتخلص من أقسى العبودية،
العُصاب Neurosis انفعال لا يُعرف له أساس تشريحي، أنه أضطراب" وظيفي" من غير آفة عضوية،
انها حقًا محنة البشرية بمواجهة هذا الفايروس، مثل هذه المحنة والأوبئة والكوارث هو إمتحان اعظم يعري الناس مما تستر به....
إن من يشرع في البحث عن أحوال الإنسان وقضاياه التي تتعلق بمعتقده الديني أو المذهبي أو السياسي،
عندما يكون الحاضر مؤلمًا، يبحث الناس عن متنفس أما بالعودة للماضي الجميل، هروبًا من "الحاضر" أو يكون جهاد النفس منصبًا في إيجاد
أول ما نبحث عنه في مفهوم الإرهاق ومعناه هو موسوعية الكلمة وإرتباطاتها،