كتب عالم النفس العربي البروفيسور الدكتور( قدري حفني) في جريدة الاهرام مقالة بعنوان "مخاطر التفكير الانفعالي" بتاريخ 31 / 5/ 2007
تعرف النفس تمامًا ما تم اخفاءه، ولا تريد أن تعرف ، لا تريد المواجهة ، لأن المواجهة مؤلمة ، يهرب الإنسان
يقول نيتشه .. عندما نكون متعبين تهاجمنا من جديد تلك الأفكار التي هزمناها منذ مدة طويلة .. هل هو عودة المكبوت ؟
يقول سيجموند فرويد مؤسس التحليل النفسي ينشأ الطرح – التحويل تلقائيًا في العلاقات الإنسانية ، وقول "حسين عبد القادر"
محوت الموت من خارطة الوجود بكلماتك يا حسين ، لن أبايع، مثلي لا يبايع، البيعة كلمة، لن أقولها، أنه الحسين "ع" أستشهد ومعه أهل بيته،
الحب أسمى علاقة عرفها الإنسان منذ فجر التاريخ، وبنفس الوقت عرف الكره والحقد والعدوان ، وأقصد هنا حب الرجل لإمرأة في الوضع السوي...
الحقيقة في النفس يعرفها الإنسان ولا يريد أن يدركها.
يقول عامة الناس ما تجود به النفس ، ونحن نقول ما يجود به اللاشعور، هو في الحقيقة لا يجود، هو اختنق بما لا يستطيع ان يحمله ،
ندرس التحليل النفسي اليوم بالتحديد لإن النفس أمتلأت بما لا تستطيع ان تنوء بثقلها من ضغوط الحياة اليومية الخارجية...
حكمة رائعة لشاعرة يونانية أسمها "سافو" لديها مدرسة في الشعر ، عاشت في القرن السابع ق.م ، فعلًا أي منا من لم يقول ما يريد فإنه سيرتد...
أن الحلم ظاهرة نفسية هو ما عبر عنه سيجموند فرويد بالوضوح والتأكيد القاطع لأنها حياة الإنسان وهو خارج الوعي وفي عالم آخ...
نتعلم من التحليل النفسي الكثير من مداخل النفس وما يدور بين ثناياها، هي فينا ولكن لا ندركها، تُعرض في حياتنا اليومية،
يعلمنا التحليل النفسي ما إنغرس في أعماقنا ويحرك سلوكنا، يقودنا إلى ما ننطق به إلى أهوال في بعض الأحيان عبر اللسان، وهو منطوق عبر الكلام،
من اهم مخرجات القمة التي ضمت عدة دول عربية وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية من جانب وبين الصين من
"ليس ثمة في الواقع من وجود بشري لا يندرج في شبكة قرابة مُكونًا ما يسميه تبادل الكينونة- سلنس"
نحن في مواجهة حقيقية لتغيير قسري للقيم ليس في المجتمعات المستقرة فحسب، بل في المجتمعات التي هي في الأساس في مهب الريح،
ما يتعلمه الإنسان كل يوم في حياته قليل جدًا إن لم يرغب هو في إدراك ما يريد تعلمه، وتفسير ما يمر به من
يعرض "صفوان" رأي رادكليف برون تعريف العائلة بانها وحدة البنية التي من خلالها تنبني منظومة قرابة،