ل لها أنا عندليبها المخمور
هُوَ ذا أيْضاً.. اَلأرَقُ الْمُتَبَتِّلُ.
واصِلي جَمالَكِ الطّاغي يابَهِيّة. جِئْتُكِ..
لا أدري في أيِّ واد...
يهواها الخطْوُ.. وتهْواها الأمكِنَةُ
لوْ ..يُضيءُ الفِلِزُّ..الشّارِعُ
مِن الْيَقَظةِ.. مِن الطّابقِ
( تحْت الْحِصار )
قدْ هبَط الليْل..
أنا هذا العاشق..
يحدث في وَطني المزعوم (أنا هو الآخر..)
يُسرِّح الأنجمَ هو الذي أرى .
دونَ انْتِظارٍ تتَحرّشُ
أخَرَجَتْ مِن دَمي.. مهرة الأشعار ؟
وأنا ..دائِماً أراكِ
أيُّ نأيٍ وأى برْقٍ تقيمين في
كنت آت .. ومعي طلائع
كل الاشياء .. كانت باحتياري