قد بقيت مرسومة صورة النظام السابق في عقول العراقيين جميعاً؛ وما زال معظمهم يعيش نتائجه، الذي سبب له تشوهات جسدية ونفسية،
ما أن فتح موقعه ويكيليكس، وبث وثائق مشبوهة في فضاء الشبكة العنكبوتية الأنترنت، إلا وفتح الباب أمام المتسولين في سوق السياسة؛
منذ أن إنطلقت عاصفة التغيير التي ضربت المنطقة العربية؛ شرقاً وغرباً وأصبحت المدن والعواصم مباحة،
عندما أستشرى الفساد والظلم في بلاد مصر، وأصبح معظم الناس يعبدون الأوثان والملوك؛
منذ عدة أيام وانا أشاهد على صفحات التواصل الإجتماعي" الفيس بوك" صور لمحافظ البصرة ماجد النصراوي؛
في الوقت الذي نتألم كثيراً؛ على أي قطرة دماً تراق على ربوع أرض العراق، من جيش وشرطة وحشد
لاشك أن ساسة الأنبار لا يمثلون أهالي الأنبار وعشائرها،
فدك الأرض التي ورثها النبي الكريم لإبنته فاطمة، ومساحتها لا تتجاوز...
مما لاشك فيه، إن حكومة السيد العبادي شكلت في وقت إستثنائي،
منذ أن أصدرت المرجعية الدينية فتوى الجهاد الكفائي،
قبل عقدين من الزمن، شاهدت الفلم الكوميدي المصري( ليلة شتاء دافئة)، للفنان المصري الكبير عادل إمام،
يبدو إن هناك أمور جديدة، وطارئة على طاولة الجامعة العربية،
لا شك إن المتابع إلى الأحداث العربية، وفي مقدمتهم السعودية،
لا شك إن المتابع إلى الأحداث العربية، وفي مقدمتهم السعودية، التي يعدها الغرب ومعظم الدول العربية،
لا شك أن الإنسان المتابع إلى الأحداث التي تجري في البلاد،
لا يختلف أثنان على أن المرجع السيد السيستاني، هو الذي حفظ العراق...
من خلال ما يطفو على سطح المعارك الدائرة اليوم، بين القوى الوهابية،
لا شك إن للحروب أدبيتها، وأخلاقها، وقوانينها، ومفاهيما، ولا يمكن تجاوزها وإخلال بكل هذه الأمور؛ لكن يبدو إن