عند قراءة عنوان هذا المقال يتبادر الى ذهن القارئ، ان امريكا فرضت عقوبات على ايران،
قبل عدت أيام ليس بالبعيدة، أثيرت ضجة كبيرة على الفضائيات وصفحات التواصل الإجتماعي،
ساطع الحصري اول من ذبح التربية والتعليم في العراق
أختلف كثيراً مع من يقول إن الأمثال تضرب ولا تقاس؛ ولا أعتقد بذلك إطلاقاً،
منذ أن بدأت عملية الإصلاح في مؤسسات الدولة؛ بعد أن أنحدر الأمر إلى الهاوية، أصبح يتداول
المتابع للأوضاع الجارية في تركيا خلال هذين اليومين؛ يقرأ بين سطورها جمله من الأمور بغض النظر
يبدو إن مقتدى الصدر قد قراء الرسالة الموجهة اليه؛ وفهم أبجدياتها بشكل وأضح وجلي،
منذ أن سقط أعتى نظام دكتاتوري في المنطقة" نظام حزب البعث في العراق"،
الفلوجة باكر أم أنفضت بكارتها.؟ عروس أم رأس الأفعى.؟ عراقية أم سعودية.؟
يبدو إن الساسة لحد الأن لم يفهموا أبجديات الصراع الدائر في العراق؛
يبدو إن الأزمة المالية التي ضربت العالم؛ والمنطقة العربية على وجه التحديد،
ربما تأخرت وطراً على أن أكتب عن هجرة الشباب؛ إلى أوربا من المنطقة العربية لا سيما من العراق وسوريا،
لا شك إن جميع العراقيين يعلمون بورقة الإصلاحات؛ الذي قدمها السيد العبادي في الايام الأولى...
لا شك إن المظاهرات باب من أبواب الديمقراطية الحقيقية؛ وحرية التعبير عن الراي،
لا يختلف إثنان على إن المظاهرات حق مشروع كفله الدستور والقانون العراقي؛
التظاهر حق مشروع كفله الدستور والقانون العراقي بعد 2003، وأوجب حماية المتظاهرين والحفاظ على أرواحهم،
لا يختلف إثنان على إن داعش ومن تحالف معهم من" كلاب السياسة"، يسلكون جميع الطرق من أجل الوصول إلى ما
يبدو إن المساحة العربية الصامتة، هي السبب الرئيسي في جعل الحركة الصهيونية تأخذ مساحات واسعة؛