كَان ابُو سُفْيَان وَابِنَأَئِه عَزَمُوا وخَاصَّة فِي عَهْد الْخَلِيفَة عُثْمَان الَّذِي كَان هُو أَهَم مُؤَسِّس لِلْوُجُوْد الْأُمَوِي عَلَى ان يَحْصُل غِلْمَان أُمَيَّه عَلَى حَد
ليست شعرا و لا نثرا إنما هي رسالة إلى المتخاذلين الذين يشعون الظلم باسم الدين .... أوقفوا هذا الهراء ليس هناك من مدلل في السماء
الْقَرَارَات صَّعْبَة فِي الْعِرَاق عِنْد الْإِدَارَة الْأَمِيرِكِيَّة الْجَدِيْدَة وَهُو وَاضِح مِن خِطَابَات الْرَّئِيْس الْأَمِيرْكِي الْجَدِيْد أُوَبَامَا خُصُوْصا فِي خِطَاب تَّنْصِيْبُه بِأَنَّ...
العصر العباسي الاجواء الاجتماعية العامة
يوماً بعد آخر يقتنع بنو ادم أن فكرة وجود منقذ للبشرية إنما هي فكرة عامة في المجتمعات الإنسانية ....
يوم عاشوراء يوم الحسين ويوم الشهادة ويوم الصمود ويوم العزة والكرامة ويوم التوحيد ويوم الإخلاص ويوم الإصلاح
اولا نحن لا نرثي الحسين فالحسين يرثينا ....
كل امة من الأمم وكل شعب وحضارة في تاريخ البشرية إنما تفتخر بعظمائها وصانعي أمجادها ولا يمكن ان تنفصل أي امة
من حقها ان تقف الأجيال بكل إكبار وإعظام إمام النهضة الإلهية الكبرى والملحمة الحسينية الخالدة وتستشرق مستلهمة للقيم الربانية
الأدب في العصر الإسلامي (صدر الإسلام) ويبرز في تأريخ الأدب بالنسبة لهذا العصر أمرين أساسين جديدين :
ـ القرآن الكريم : كان من أهمّ عوامل تعزيز وتوحيد اللغة والتي أدّت إلى حفظ اللغة العربية حيّةً وهو الكتاب الوحيد المصون
تسلّم كاظم الغيض ( ع ) منصب الإمامة بعد شهادة والده وهو ابن العشرين، واستمر ناهضاً بالامر خمسة وثلاثين سنة حتى رحل من هذه الدنيا مسموماً في سجن السندي ....
تطلق كلمة « الجاهلية » على أحوال العرب قبل الإسلام لانتشار الوثنيّة والعداوات وقد ذكر القرآن الكريم كلمة « الجاهلية »
أول شيء يصادفنا هنا ان الآية قدمت الإيمان حيث لا يستطيع الفرد أن يقدم شيء لله تعالى إلا بعد الإيمان فلا قيمة للعمل بلا إيمان ....
تتركز قيمة الأدب في كونه التعبير عن عواطف وأحاسيس ومشاعر الإنسان فهو وإن كان يظهر بألفاظ كلامية موسيقية إلاّ أنّه يتضمن ما تنطوي عليه الروح من صفات كالحبّ والكره والمدح والذمّ
تمر علينا مناسبة مهمة جدا في تاريخنا الإسلامي الا وهي قضية الغدير ونحن هنا لا نريد الخوض في الجانب التاريخي او العقائدي او القرآني لهذه الحادثة التي أصبح ثبوتها كالشمس
ولنا هنا مقدمتين مهمتين لهما علاقة بهدف الملزمة: المقدمة الاولى: روايات في مدح الشعر الصالح
الكتابة عن الأدب العربي كتاريخ وكمفاهيم وكتحليل تحتاج إلى ذوق ورؤية واطلاع وهذا قد يكون عائق أساسي دون اقتحام هذا الميدان من الكثيرين خصوصا إذا أريد للكتابة ان تتصف بالشمولية