نحن بين يدي الزهراء سلام الله عليها ونريد ان نتحدث عنها سلام الله عليها ضمن جانبين لا يتعلقان بحياتها
(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ))
اللهم صل على محمّد وأهل بيته، وصلّ على البتول الطاهرة، الصدّيقة المعصومة، التقيّة النقيّة، الرّضيّة المرضيّة،
(( وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا )) وضع الله سبحانه وتعالى أمورا كثيرة من شأنها أن تساعد الإنسان....
لازلنا بين يدي الزهراء سلام الله عليها إذ سيصادف غدا الرواية الثالثة في ذكرى استشهادها ونريد ....
الإيمان ليس شعارات وليس شكلا وزيا يرتديه الشخص فيكون مؤمنا بل إنما هو عقيدة صلبة....
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله أجمعين لا زلنا نعيش في أجواء شهادة الزهراء سلام الله عليها ....
السيّد عليّ بن طاووس الحسني كما قيل فيه ( حين تُقبِل عليه فإنك تشعر أن قلبك بدأ يتنوّر ويتغيّر ) فقد....
على كل من أراد عطاء الله تعالى في سبيل التكامل الإيماني لابد ان يكثر من ذكر اله والقران يبين ....
وُلِدَ السيد حيدر بن سليمان بن داود الحلي في مدينة الحِلَّة ليلة النصف من شعبان ما بين سنة ( 1240 - 1246 هـ ) ونسبه
نريد ان نناقش مجموعة من الأفكار المهمة من زاوية قرآنية واضحة وسنصل بعدها الى نتيجة واضحة لا تقبل الشك أبدا
يؤكد بعض الباحثين إنّ النثر بمعناه الاصطلاحي ظهر قبل الإسلام بقليل ثمّ توسع وازدهر بعد انتشار الاسلام
سبحان ذي العز الشامخ المنيف ، سبحان ذي الجلال الباذخ العظيم ، سبحان ذي الملك الفاخر القديم ،
أن لأهل بيت النبي صلى الله عليه واله وسلم منزلة رفيعة ودرجة عالية من الاحترام والتقدير عند أهل السنة والجماعة
قال رسول الله صل الله عليه وآله -: (إذا كانَ يَوْمُ القيامَة ِنادى مُنادٍ: يا أَهْلَ الجَمْعِ غُضُّوا أَبْصارَكُمْ حَتى تَمُرَّ فاطِمَة)
لنا ان نسال عن أصل التكتّف في الصلاة هل هو سُنّة أم بدعة ؟ ابتداء الحقيقة ان إجماع مذاهب المسلمين....
اللهم إنك الخلف من جميع خلقك وليس في خلقك خلف منك إلهي من أحسن فبرحمتك....
اَللّـهُمَّ يا اَجْوَدَ مَنْ اَعْطى، وَيا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ، وَيا اَرْحَمَ مَنِ اسْتُرْحِمَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِى الاَْوَّلينَ، وَصَلِّ