(نموذج للاطلاع) جميل صدقي الزهاوي بغدادي ولد من أبوين كرديّين عام 1863م، تميّزت أسرتهما بالتدين والأدب
قال الشيخ المفيد : كان الإمام بعد ابي الحسن علي بن محمد عليه السلام ابنه ابا محمد الحسن بن علي لاجتماع خلال الفضل فيه
الهادي عليه السلام: ((ابو محمد ابني أنصح ال محمد غريزة وأوثقهم حجة)) .
كثير من أبناء الأمة الإسلامية ولا زالوا لمدة أربعة عشر قرناً يتصارعون ويكفر بعضهم بعضاً ....
ان من اكبر المهام التي نهض بها إمامنا العسكري عليه السلام هي ترسيخ الغيبة باعتباره والد الإمام الثاني عشر عليه السلام واستطاع
واصل العسكري ( ع ) عطاء المعصومين عليهم السلام للبشرية فكان له دور بارز في الحركة العلمية على مختلف الأصعدة
ذكر المسعودي: « ان يحيي بن هرثمة قدم المدينة ، فأوصل الكتاب الي بريحة ، وركبا جميعا الي أبي الحسن عليه السلام
الإمام قضى طيلة حياته تقريبا في مواجهة مع طواغيت بني العباس فقد ولد الإمام العسكري عليه السلام في الثامن من
في رحاب سيرة الإمام العسكري نفق عند القدوة الحسنة الروحية والفكرية التي تستغرق كل نواحي الحياة على صعيد
إنّ كثيراً من الكتّاب والباحثين ومؤرّخي الأدب أطلقوا تسميات متعددة على هذا العصر فمنهم من أطلق عليه «عصر الانحطاط» ومنهم من سمّاه «عصر العثمانيّين»
قال تعالى : (( فإن مع العسر يسرا ))
تمر علينا ذكرى شهادة الحبيب المصطفى محمد ( ص ) والحديث عن هذا النبي العظيم واسع وعميق وفي هذه الجمعة نريد ان نتناول....
(نموذج للاطلاع) بشّار بن برد وُلد بشّار بن بُرد سنة 91هـ في البصرة من أبٍّ فارسيّ
أيها الساعي في رحاب الوصال ...... لم تبتغي غير الحبيب منال
مرت علينا قبل يومين تقريبا ذكرى مهمة في تاريخنا الإسلامي ينبغي ان نقف عندها وهي شهادة الإمام ابي محمد الحسن ( ع )
مِن الْقَصَص الْقُرْآنِيَّة الَّتِي تَتَحَدَّث عَن جَوَانِب مُهِمَّة مِن حَيَاة أَنْبِيَاء الْلَّه تَعَالَى هِي قِصَّة نَبِي الْلَّه يُوَسُف(ع) وَمَا جَرَى عَلَيْه مِن أَحْوَال مُخْتَلِفَة عِبَر
قال الإمام الباقر لمن سأله عنه: « سألتني عن رجل مُلىء إيماناً وعلماً من أطراف شعره إلى قدميه، وهو سيد
الْسُّجُود عَلَى الْتُّرْبَة الْحُسَيْنِيَّة مِن مَصَادِيْق الْسُّجُود عَلَى الْأَرْض الَّتِي يَتَعَيَّن الْسُّجُود عَلَيْهَا وَيَكْفِي ان إِجْمَاع الْمُسْلِمِيْن قَائِم عَلَى