غرق العراق, وتحققت أحلام المواطنين؛ وكلآ منهم أصبح له منزل يطل....
السلام عليك يا صاحب الصخرة الكبيرة, السلام عليك يا صاحب....
طالما سمعنا جمل تتكرر ويتناولها البعض أن "الطبع غلب التطبع"
اقتربت أرض العراق, من نهايتها بعد أن صارت (محيط مائي!) ملوث. فماء
حاولت كثيراً أيجاد عنوان مقال, يشفي جراحاتي التي عشتها أوقات....
ما أصعب العيش لو لا فسحة الأمل
خمس ساعات من المطر الغزير في محافظة بغداد....
درسنا في مراحل الابتدائية, والمتوسطة كتاب العلوم,
سأكتــبها فــوق جبــين المجــد عنواناً, من لم يعشق (حـســيـنـــاً) ليس أنسانا
تعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
معذرةً لكل من أساء فهم المفردة (هتلي)
وَلِكُلِّ أُمَّةٍ مصيرها, فَإِذَا جَاء قرارهمْ بالأجماع, لاَ يَسْتطيع أحد أن
"وَقِفُوَهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ"
قبل الخوض في تفاصيل حادثة أقالة قائد الشرطة البصرة,
وبشر الناخبين الذين أذا اقترب موعد الأنتخابات على بلادهم ضفروا
لا عجبَ في بلدِ العجائب أن يَصبحَ المشهدَ المتكررَ في العراق ,مأساوي
لعل أبرز المتابعين للعمل السياسي في البلاد ( والغير متابعين ) لا يَخفى عَليهِم
كل ما حاولت أن اعبر بكلمات ,