اللقاء الذي عرضته القنوات الفضائية, ومواقع التواصل الاجتماعي,
التحالف الوطني, لم يعد كما كان أبان تشكيله, لا سيما بعد الشتات, والفرقة, التي
بعد تأكيد المواطن وإصراره, على اختيار السيد المالكي في ألانتخابات الماضية
الى قاضي السماء, أني المواطن المرفق أسمي طياً, وددت رفع دعوى قضائية,
انطلاقاً من دعوى المرجعية الدينية, وحثها على ضرورة التغيير
بعد الصراع المحتدم بين الكتل السياسية, على تصعيد, أو رفع سلم...
العقل, والهدوء, والحكمة, صفات ربما لا تنفع مع السيناريو الذي ظهر فيه مجلس النواب؛
وجعلنا من الماء كل شيء حي"
كنت يافعاً، قبل سنوات عديدة، حينها قررت شراء (طوبة)
الأسباب الرئيسة في العهر السياسي, هو تسقيط الخصوم, وبث الإشاعات المغرضة على الآخر,
الحديث, والتعبير, يطول عن مذهب آل البيت عليهم السلام, كيف لا؛ ومناقبهم
بعد تأكيد المواطن وإصراره, على اختيار السيد المالكي في ألانتخابات الماضية,
فاجعة الدماء الطاهرة, وأي فاجعة! تلك التي سقط فيها 1700 مواطن عراقي, ركزوا
بعد تعيين رئيس الوزراء المكلف, حيدر العبادي بوصفه مرشحاً عن الكتلة اﻷكبر...
ربما الصدفة, أو القدر؛ شاء ليكون الأمر كذلك في العراق الجديد,
الوضع الراهن في البلاد, لا يبعث أي بشرى الى المواطنين,
قد يعتقد بعضنا , أن ما قصدته من حكومة الخضروات, هو بعض المهن,
ما, فعلته النائبة ڨيان دخيل, في جلسة البرلمان؛ أحدث ضجة في الشارع...